فعاليات وطنية : جلالة الملك خط الدفاع الأول والأخير عن المواطن
تم نشره الإثنين 03rd أيلول / سبتمبر 2012 03:51 مساءً
المدينه نيوز - ثمنت فعاليات وطنية وحزبية وشعبية قرار جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين أمس بتجميد قرار الحكومة الأخير برفع أسعار المحروقات المتعلق بمادتي البنزين "90" والسولار .
وقالوا " إن جلالة الملك هو الضمانة الحقيقية للمواطن وحماية حقوقه وانتصار ملكي جديد يكرم به الأسرة الأردنية "، مشيرين إلى أن هذه ليست هي المرة الأولى التي يقوم بها جلالة الملك لتصويب الأوضاع لصالح المواطن وتغليب المصلحة العامة .
وشددت في آرائها على أن جلالة الملك دوما هو الأقرب للمواطن والأعلم بواقع حاله الاقتصادي ولا حدود لاهتمام جلالته الذي يبدأ بالقرارات ويسير باتجاهات متعددة أهمها الزيارات الميدانية لمحافظات وقرى ومدن المملكة ليتلمس احتياجات المواطنين فيها على ارض الواقع .
ووصفوا القرار الملكي بأنه رسالة للمعنيين بأن لا تمس جيوب المواطنين رغم الأوضاع الاقتصادية التي تعاني منها موازنة الدولة والبحث عن الحلول بكافة السبل بعيدا عن المواطن.
وطالبوا خلال استضافتهم في برنامج البث المباشر " عمان هذا الصباح" الذي يقدمه الزميل نضال الخرشة عبر أثير إذاعة هوا عمان الحكومات وكافة أصحاب القرارات مراعاة مصلحة الوطن العامة والمواطن قبل اتخاذ القرارات لا سيما الاقتصادية التي تهم المجتمع الأردني بكافة أطيافه ، وان ينتهجوا نهج جلالة الملك في تلمس احتياجات المواطنين على أرض الواقع .
فمن جانبه قال نائب رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة لقد تعود الاردنيون على مكارم الهاشميين ، وان قرار جلالة الملك جاء في الوقت المناسب لنصرة المواطنين " ، واصفا قرار الحكومة بالخاطئ وجاء في فترة صعبة وعليها أن تتدارك أخطائها والعمل على تغليب مصلحة الوطن والمواطن .
وفي ذات السياق أكد الفريق أول ركن متقاعد خالد جميل الصرايرة ، بأن قرار جلالة الملك بتجميد قرار الحكومة هو من المكارم الهاشمية التي اعتاد عليها الأردنيين ، مشيدا بالحكمة التي تمتاز بها القيادة الهاشمية وقراءتها للمستقبل واتخاذ الاجراءات التي تصب دائما في مصلحة الاردنيين بمحافظات ومدن وقرى الاردن .
وأضاف أن القرار الحكومي جاء في غير وقته خاصة في ظل الظروف الاقتصادية التي يمر فيها الأردن إضافة للظروف السياسية والربيع العربي التي تشهده دول المنطقة العربية .
أما نائب رئيس هيئة شباب كلنا الاردن سامي المعايطة فقد أكد بأن جلالة الملك هو الاقرب دائما لنبض الشارع الاردني والذي دائما ينحاز في قراراته للواطن والمواطن وهو دائما صمام الأمان في التعامل مع القرارات الحاسمة التي تهم المجتمع الاردني لا سيما الطبقتين الوسطى والفقيرة .
وأشار إلى أن قرارات جلالة الملك هي دائما عند رهان الاردنيين بأنها صمام الأمان لهم وانقاذ مصلحتهم ، متمنيا على اصحاب القرار في الحكومات الحالية والمستقبلية ان تصب مصلحة الوطن العامة والمواطن نصب عينيها في اي قرار تنوي اتخاذه .
وفي ذات الاطار أكد نقيب الصحفيين طارق المومني على عمق العلاقة التي تربط الأردنيين بالهاشميين وإيمانهم المطلق بأن القيادة الهاشمية الحكيمة تسعى دائما لتغليب المصلحة العامة والحفاظ على قوت المواطن الاردني .
ووصف قرار الحكومة الآخير بالخاطئ الذي لم يضع بالحسبان المصلحة العامة والذي كان من الممكن أن يؤدي الى إخلال اجتماعي بين المواطنين ، وعلى الحكومة معالجة عجز الموازنة بعيدا عن جيوب المواطنين .
ومن جانبه رحب أمين عام حركة لجان الشعب خالد الشوبكي باسم القوى السياسية في الساحة الأردنية ، بقرار جلالة الملك الحكيم وهو تصويب لأخطاء الحكومة التي تحاول إنهاك المواطن الأردني الذي اصبح غير قادرا على توفير قوته اليومي ، مشيرا الى ان قرارات جلالة الملك هي خطوات الاصلاح الحقيقي في الاردن .
وقال كلنا امل ان يكون هناك تغيير جذري في المواقع السياسية نتيجة للاخطاء المتكررة التي أسهمت بظهور الحراك في الشارع الاردني .
وتخلل البرنامج اتصالات هاتفية عديدة من المواطنين عبروا فيها عن سعادتهم بقرار جلالة الملك وتوجيهاته المستمرة الحكيمة للحكومات التي دائما تصب في مصلحة الوطن والمواطن واصفين جلالة الملك بأنه دوما نصير المواطن ويقف الى جانبه لتحسس همومه وقضاياه لا سيما بالزيارات الميدانية لكافة محافظات ومدن وقرى المملكة .
وقالوا " إن جلالة الملك هو الضمانة الحقيقية للمواطن وحماية حقوقه وانتصار ملكي جديد يكرم به الأسرة الأردنية "، مشيرين إلى أن هذه ليست هي المرة الأولى التي يقوم بها جلالة الملك لتصويب الأوضاع لصالح المواطن وتغليب المصلحة العامة .
وشددت في آرائها على أن جلالة الملك دوما هو الأقرب للمواطن والأعلم بواقع حاله الاقتصادي ولا حدود لاهتمام جلالته الذي يبدأ بالقرارات ويسير باتجاهات متعددة أهمها الزيارات الميدانية لمحافظات وقرى ومدن المملكة ليتلمس احتياجات المواطنين فيها على ارض الواقع .
ووصفوا القرار الملكي بأنه رسالة للمعنيين بأن لا تمس جيوب المواطنين رغم الأوضاع الاقتصادية التي تعاني منها موازنة الدولة والبحث عن الحلول بكافة السبل بعيدا عن المواطن.
وطالبوا خلال استضافتهم في برنامج البث المباشر " عمان هذا الصباح" الذي يقدمه الزميل نضال الخرشة عبر أثير إذاعة هوا عمان الحكومات وكافة أصحاب القرارات مراعاة مصلحة الوطن العامة والمواطن قبل اتخاذ القرارات لا سيما الاقتصادية التي تهم المجتمع الأردني بكافة أطيافه ، وان ينتهجوا نهج جلالة الملك في تلمس احتياجات المواطنين على أرض الواقع .
فمن جانبه قال نائب رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة لقد تعود الاردنيون على مكارم الهاشميين ، وان قرار جلالة الملك جاء في الوقت المناسب لنصرة المواطنين " ، واصفا قرار الحكومة بالخاطئ وجاء في فترة صعبة وعليها أن تتدارك أخطائها والعمل على تغليب مصلحة الوطن والمواطن .
وفي ذات السياق أكد الفريق أول ركن متقاعد خالد جميل الصرايرة ، بأن قرار جلالة الملك بتجميد قرار الحكومة هو من المكارم الهاشمية التي اعتاد عليها الأردنيين ، مشيدا بالحكمة التي تمتاز بها القيادة الهاشمية وقراءتها للمستقبل واتخاذ الاجراءات التي تصب دائما في مصلحة الاردنيين بمحافظات ومدن وقرى الاردن .
وأضاف أن القرار الحكومي جاء في غير وقته خاصة في ظل الظروف الاقتصادية التي يمر فيها الأردن إضافة للظروف السياسية والربيع العربي التي تشهده دول المنطقة العربية .
أما نائب رئيس هيئة شباب كلنا الاردن سامي المعايطة فقد أكد بأن جلالة الملك هو الاقرب دائما لنبض الشارع الاردني والذي دائما ينحاز في قراراته للواطن والمواطن وهو دائما صمام الأمان في التعامل مع القرارات الحاسمة التي تهم المجتمع الاردني لا سيما الطبقتين الوسطى والفقيرة .
وأشار إلى أن قرارات جلالة الملك هي دائما عند رهان الاردنيين بأنها صمام الأمان لهم وانقاذ مصلحتهم ، متمنيا على اصحاب القرار في الحكومات الحالية والمستقبلية ان تصب مصلحة الوطن العامة والمواطن نصب عينيها في اي قرار تنوي اتخاذه .
وفي ذات الاطار أكد نقيب الصحفيين طارق المومني على عمق العلاقة التي تربط الأردنيين بالهاشميين وإيمانهم المطلق بأن القيادة الهاشمية الحكيمة تسعى دائما لتغليب المصلحة العامة والحفاظ على قوت المواطن الاردني .
ووصف قرار الحكومة الآخير بالخاطئ الذي لم يضع بالحسبان المصلحة العامة والذي كان من الممكن أن يؤدي الى إخلال اجتماعي بين المواطنين ، وعلى الحكومة معالجة عجز الموازنة بعيدا عن جيوب المواطنين .
ومن جانبه رحب أمين عام حركة لجان الشعب خالد الشوبكي باسم القوى السياسية في الساحة الأردنية ، بقرار جلالة الملك الحكيم وهو تصويب لأخطاء الحكومة التي تحاول إنهاك المواطن الأردني الذي اصبح غير قادرا على توفير قوته اليومي ، مشيرا الى ان قرارات جلالة الملك هي خطوات الاصلاح الحقيقي في الاردن .
وقال كلنا امل ان يكون هناك تغيير جذري في المواقع السياسية نتيجة للاخطاء المتكررة التي أسهمت بظهور الحراك في الشارع الاردني .
وتخلل البرنامج اتصالات هاتفية عديدة من المواطنين عبروا فيها عن سعادتهم بقرار جلالة الملك وتوجيهاته المستمرة الحكيمة للحكومات التي دائما تصب في مصلحة الوطن والمواطن واصفين جلالة الملك بأنه دوما نصير المواطن ويقف الى جانبه لتحسس همومه وقضاياه لا سيما بالزيارات الميدانية لكافة محافظات ومدن وقرى المملكة .