ملخص الأحداث في الثورة السورية
تم نشره الأحد 21st تشرين الأوّل / أكتوبر 2012 06:09 مساءً
المدينة نيوز - تجددت الاشتباكات في العاصمة دمشق بين الجيشين الحر والنظامي حيث دخلت أحياء جديدة على خط المواجهة مع النظام حين هاجمت كتائب الثوار عدة حواجز عسكرية للجيش النظامي عند جسري كشكول والمتحلق الجنوبي في وسط المدينة وفي أحياء الدويلعة وجوبر والقابون وبرزة وتشرين والحفيرية ومخيم اليرموك مما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف الجيش النظامي
كذلك دارت اشتباكات عنيفة في مدن زملكا وعربين وحرستا في ريف دمشق، وفي محيط مدينة معرة النعمان ومدن كفر تخاريم وكفر حارم في ريف إدلب، ومدينة القصير في ريف حمص، وأحياء سيف الدولة وصلاح الدين في مدينة حلب ومدينة الأتارب في ريف حلب الغربي حيث يواصل الثوار حصارهم للفوج 46، ومدن دير الزور والبوكمال ودرعا المحطة وبلدة سلوك في محافظة الرقة، راح ضحيتها ما يزيد عن 42 قتيلاً في صفوف جيش النظام و32 شهيداً من كتائب الثوار
هذا وشهدت أحياء دمشق الجنوبية ومدن وبلدات سبينة ومديرا ودوما وحرستا وحمورية وعربين وعين ترما ويلدا قصفاً عنيفاً براجمات الصواريخ والطيران الحربي سقط على إثره أكثر من 43 شهيداً بينهم 15 شهيداً في مدينة عربين وحدها فضلاً عن سقوط عشرات الجرحى وتهدم عشرات المنازل
وقتلت قوات النظام 19 مواطناً في حلب بينهم عائلة كاملة مؤلفة من خمسة أفراد سقطوا برصاص القناصة المتمركزة عند فرع المرور وآخرين جراء القصف الذي استهدف أحياء قسطل المشط والفردوس والأنصاري
كذلك قتلت قوات النظام 16 مواطناً في ريف إدلب جراء القصف الذي استهدف مدن وبلدات بنش وسراقب وكفرومة في حين واصلت قصفها بالطيران الحربي مستخدمةً القنابل العنقودية على مدينة معرة النعمان وقرى جبل الزاوية
وقامت قوات النظام مدعومة بعناصر من حزب الله اللبناني بقصف أكثر من 25 منطقة في محافظة حمص سقط على إثرها سبعة شهداء معظمهم في مدن وبلدات القصير وآبل والنزارية وجوسية في ريف حمص
هذا وواصلت قوات النظام حملاتها العسكرية الشرسة وسط حصار خانق على درعا وحماة واللاذقية والرقة والقنيطرة، والتي تخللها حملات دهم واعتقالات عشوائية، وحرق وتخريب للمنازل، وقصف عشوائي استهدف المناطق السكنية مخلفاً عشرات الشهداء والجرحى، فضلاً عن تهديم عشرات المنازل وإجبار الآلاف من الأهالي على النزوح عن ديارهم
وصل المبعوث الدولي إلى سورية الأخضر الإبراهيمي إلى دمشق اليوم والتقى بوزير الخارجية السورية وليد المعلم من أجل الضغط على حكومة الأسد لقبول عرض وقف إطلاق النار خلال فترة عيد الأضحى في الأسبوع القادم.
كذلك دارت اشتباكات عنيفة في مدن زملكا وعربين وحرستا في ريف دمشق، وفي محيط مدينة معرة النعمان ومدن كفر تخاريم وكفر حارم في ريف إدلب، ومدينة القصير في ريف حمص، وأحياء سيف الدولة وصلاح الدين في مدينة حلب ومدينة الأتارب في ريف حلب الغربي حيث يواصل الثوار حصارهم للفوج 46، ومدن دير الزور والبوكمال ودرعا المحطة وبلدة سلوك في محافظة الرقة، راح ضحيتها ما يزيد عن 42 قتيلاً في صفوف جيش النظام و32 شهيداً من كتائب الثوار
هذا وشهدت أحياء دمشق الجنوبية ومدن وبلدات سبينة ومديرا ودوما وحرستا وحمورية وعربين وعين ترما ويلدا قصفاً عنيفاً براجمات الصواريخ والطيران الحربي سقط على إثره أكثر من 43 شهيداً بينهم 15 شهيداً في مدينة عربين وحدها فضلاً عن سقوط عشرات الجرحى وتهدم عشرات المنازل
وقتلت قوات النظام 19 مواطناً في حلب بينهم عائلة كاملة مؤلفة من خمسة أفراد سقطوا برصاص القناصة المتمركزة عند فرع المرور وآخرين جراء القصف الذي استهدف أحياء قسطل المشط والفردوس والأنصاري
كذلك قتلت قوات النظام 16 مواطناً في ريف إدلب جراء القصف الذي استهدف مدن وبلدات بنش وسراقب وكفرومة في حين واصلت قصفها بالطيران الحربي مستخدمةً القنابل العنقودية على مدينة معرة النعمان وقرى جبل الزاوية
وقامت قوات النظام مدعومة بعناصر من حزب الله اللبناني بقصف أكثر من 25 منطقة في محافظة حمص سقط على إثرها سبعة شهداء معظمهم في مدن وبلدات القصير وآبل والنزارية وجوسية في ريف حمص
هذا وواصلت قوات النظام حملاتها العسكرية الشرسة وسط حصار خانق على درعا وحماة واللاذقية والرقة والقنيطرة، والتي تخللها حملات دهم واعتقالات عشوائية، وحرق وتخريب للمنازل، وقصف عشوائي استهدف المناطق السكنية مخلفاً عشرات الشهداء والجرحى، فضلاً عن تهديم عشرات المنازل وإجبار الآلاف من الأهالي على النزوح عن ديارهم
وصل المبعوث الدولي إلى سورية الأخضر الإبراهيمي إلى دمشق اليوم والتقى بوزير الخارجية السورية وليد المعلم من أجل الضغط على حكومة الأسد لقبول عرض وقف إطلاق النار خلال فترة عيد الأضحى في الأسبوع القادم.