أنا ، كلينتون ، راس السنه ....
السيدة كلينتون إرتج دماغها وأصيبت بالجلطة.... خبر راس السنه .
بعد سهرة راس السنه البديعة _ من تحت اللحاف _ الذي يدثرني ، سهرة التي قضيتها في منتجعات _ السلط _ الأبية وليس في دالاس ..... وعلى ضوء بسيط في غرفتي ، وبزياده حرام بسبب أزمة المحروقات ‘ التي لم تعد تحترق في شتاءنا ، ودون فاكهة الشتاء _ نار المواقد _
بصراحه انبسطت من الخبر الذي يقول أن كلينتون " الوزيره " 66 عاما مصابه بجلطه دماغيه وأتمنى لها جلطات كثار بعدد قتلانا وجرحاهم !!! ....
وأتمنى لها ومن في حكمها ، أن لا تكون قادره على القيام بمهامها - الغير محببه _.... ولا حتى غسل شعرها _ المزيت _ دائما ...
السيده الآتيه من الحزب الديمقراطي - المايسترو _ وضابط الإيقاع الامريكي _ الحالي ... الذي لم نلمس من ديمقراطيته ...شيئا وكانت جملة رسائله لنا و لفقراء المسكونة - خراب وخراب ، تأليب وفتن في سوريا ومصر وتحضير لغيرها ، وعبر الدفيع _ صاحب ثروة الغاز ومفتيه الجاهز - المتكرش -
**
فهل نسيت أنني طبيب منذ 24 سنه ؟؟؟ وأنني أقسمت على القسم أتشفى بها ، أم أن هنالك بشر مش بشر ، يحق لنا التشفي بهم ، فأينما حلوا تحل المصائب ، وحتى دون أن يحلوا يديرون المصائب والرزايا والفواجع .... عبر التعليمات والزبانية والإشارة...
فماذا فعلت _ أم شعر مزيت _ ؟؟؟ ببساطه هي تقود سياسة تحرمنا النوم - دون إفطار صباحي عن قتلى ودمار .... تحرمنا لذة الابتسام ونحن نرى التخريب وعين الرضا _ عينها وعين سلفها وخلفها _ فدوماً راضون هم ، عن التخريب والتفتيت والإعداد للفتن المذهبية وإ يقاظها و ......
هي وزوجها قادة فواجع بشرية تقودها مراكز الاستراتيجيه والتخطيط البعيدة المدى ، للسيطره على الأسواق وضمان سيطرة المركز على الأطراف ... لا بل وتفكيكها .... وجعل الأمم مشغوله بقضاياها المعاشيه اليوميه وتأخير أو استبعاد قضية التنميه الاجتماعيه والسياسيه .... لا بل ومعاكستها ....