مشروع أردني روسي لانتاج صواريخ مضادة للمدرعات
المدينة نيوز - اتفق الأردن وروسيا على اقامة مشروع صناعي مشترك في الأردن لإنتاج قواذف "هاشم"، حيث تؤمن روسيا المواد التي تدخل في صناعة القاذف، ويتوقف حجم الإنتاج على حاجات الجيش الأردني والطلبيات الخارجية.
وقال مدير عام الشركة الروسية "بازالت" فلاديمير بورخاتشوف أن الملك عبد الله الثاني سيبحث مع ممثلين عن شركته خطط المستقبل للمشروع المشترك بين الأردن وروسيا في أقرب وقت.
وقال فلاديمير بورخاتشوف أن الأردن بدأ الإنتاج الصناعي للقاذف الصاروخي "أر بي جي 32" (هاشم).
وقال للصحفيين في فعاليات معرض "آيدكس 2013″ في أبوظبي إعلامياً: "نقوم بتوريد مكونات عشرة آلاف قاذف في النصف الأول من هذا العام، ثم يتم في النصف الثاني توريد مكونات عشرة آلاف قاذف أخرى".
وقاذف "أر بي جي 32" هاشم سلاح مضاد للدبابات من نوع جديد يتسم بمواصفات تسبق كل الأسلحة من هذا النوع في العالم.
ويبلغ مداه المجدي 700 متر. ولا يتجاوز وزنه 3 كيلوغرامات. ويستطيع قاذف "هاشم" الذي يتعامل مع قذائف صاروخية من عيار 72 و105 ملم، تدمير كل المدرعات الحديثة وتلك التي قد تظهر مستقبلا بالإضافة إلى تدمير المنشآت المحصنة والقوة الحية للعدو.
وأنجز تصميمه الهندسي فريق المهندسين المنتسبين إلى شركة “بازالت” بطلب وتمويل من الجانب الأردني.
وقد أبدت بعض الدول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا اهتماما بشراء هذا السلاح.(انباء موسكو)صرح فلاديمير بورخاتشوف، مدير عام شركة "بازالت" الروسية، بأن الأردن بدأ الإنتاج الصناعي للقاذف الصاروخي "أر بي جي 32" (هاشم).
وقال مدير عام الشركة الروسية للصحفيين الذين يغطون فعاليات معرض "آيدكس 2013″ في أبوظبي إعلامياً: "نقوم بتوريد مكونات عشرة آلاف قاذف في النصف الأول من هذا العام، ثم يتم في النصف الثاني توريد مكونات عشرة آلاف قاذف أخرى".
يُذكر أن قاذف "أر بي جي 32" (هاشم) سلاح مضاد للدبابات من نوع جديد يتسم بمواصفات تسبق كل الأسلحة من هذا النوع في العالم.
ويبلغ مداه المجدي 700 متر. ولا يتجاوز وزنه 3 كيلوغرامات. ويستطيع قاذف "هاشم" الذي يتعامل مع قذائف صاروخية من عيار 72 و105 ملم، تدمير كل المدرعات الحديثة وتلك التي قد تظهر مستقبلا بالإضافة إلى تدمير المنشآت المحصنة والقوة الحية للعدو.
وأنجز تصميمه الهندسي فريق المهندسين المنتسبين إلى شركة “بازالت” بطلب وتمويل من الجانب الأردني.
وقد أبدت بعض الدول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا اهتماما بشراء هذا السلاح.