الشريف يستعرض انجازات "بترا" في عيدها الاربعين

تم نشره الخميس 16 تمّوز / يوليو 2009 03:26 مساءً
الشريف يستعرض انجازات "بترا" في عيدها الاربعين

المدينة نيوز - مندوبا عن رئيس الوزراء نادر الذهبي رعى وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور نبيل الشريف اليوم الخميس حفل وكالة الانباء الاردنية (بترا) بالعيد الأربعين لتأسيسها الذي اقيم في المركز الثقافي الملكي. 

ونقل الشريف في كلمة له بهذه المناسبة تحيات رئيس الوزراء نادر الذهبي وأمنياته الطيبة وتقديره إلى كل زميلة وزميل من أسرة الوكالة التي عملت بجد وتفان لتعزيز الجهود الإعلامية الهادفة إلى الدفاع عن رسالة الأردن وخطابه الوطني الساعي إلى الدفاع عن مصالحه ومصالح أمته العربية. 

وقال: أتقدم باسمي شخصيا وأعضاء مجلس إدارة الوكالة وباسم جميع العاملين في ميدان الإعلام الأردني منكم بأخلص آيات التقدير والاعتزاز مثمنا عملكم وجهدكم الكبير على مدى العقود الأربعة الماضية مقرونة بأصدق التهاني بعيدكم الأربعين حيث نتوج هذه الأعوام بالاحتفال بالانجازات العظيمة والرائدة والدعوة إلى المزيد من الجهد ومواكبة التطور وتعزيز المهنية وتعظيم المسؤولية.

 واضاف: اكدت الحكومة في بيانها الوزاري التزامها بتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني، في خطاب العرش وكتاب التكليف السامي؛ بأن تكون حرية الإعلام مصونةً، ولا تخضع إلاّ لضوابط القانون، وأخلاقيات المهنة؛ فالإعلام الأردني، بشقيه الرسمي والخاص، هو: إعلام وطن، يعكس تطلعات وطموحات أبنائه وبناته.

 وهو بالفعل عين الرقيب، الكاشفة للحقيقة، وعلى أسس مهنية وموضوعية وبروح الحريّة المسؤولة.

 وتابع الشريف قائلا: كما أكدت الحكومة حرصها على أن تكون منفتحة على وسائل الإعلام المختلفة، وأن تضع الخطط والبرامج لتطوير القدرات المهنية والفنيّة والمالية لمؤسسات الإعلام الرسمي، ورفدها بالخبرات والكفاءات والأجهزة الحديثة المتطورة؛ لتمكينها من المنافسة في ظل التطورات الهائلة، التي يشهدها قطاع الإعلام في مختلف المجالات المرئية والمسموعة والمقروءة والالكترونية.

 واضاف : انطلاقا من الرؤية الملكية السامية التي ترتكز على بناء إعلام الدولة الحديثة، ودعم استقلالية المؤسسات الإعلامية وإداراتها، والارتقاء بالبعد المهني للعمل الإعلامي تقوم الحكومة بالتواصل المستمر مع كل وسائل الإعلام وممثليها وتقديم المعلومة لهم وشرح السياسات الرسمية وتوضيحها وهي ماضية في التعاون والتشاور مع الإعلاميين لتطوير المهنة.

 وفي مجال التطوير على التشريعات الناظمة للعمل الإعلامي اشار الشريف الى ان "قانون حق الحصول على المعلومة" الذي يعد الأول من نوعه عربيا منح الحق للصحافي والمواطن للحصول على المعلومة، كما أن الحكومة مستمرة في تطوير التشريعات من اجل إتاحة المزيد من الحريات الصحافية ودعم المهنية الإعلامية.

 وقال : يحق لكم الإحساس بالفخر والاعتزاز فلقد تكللت الأربعون عاما الماضية من عملكم الإعلامي الصادق في خدمة الوطن والقيادة الهاشمية الحكيمة بنيل جائزة الملك عبد الله الثاني لتميز الأداء الحكومي والشفافية لأفضل انجاز، وجائزة الشيخ سالم العلي الصباح لأفضل موقع إعلامي عربي كما فاز صحافيون زملاء بجوائز رفيعة على المستويين المحلي والعربي.

 ليضاف ذلك إلى ما حظيت به الوكالة من سبع مقابلات خاصة مع جلالة الملك عبد الله الثاني كان آخرها العام الماضي حيث يعكس انجازكم انجازات الوطن بما تسجلون وتوثقون بالكلمة والصورة ما شهده الأردن والمنطقة العربية والعالم، وتتويجا وتقديرا لانجازاتكم صدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على القانون رقم 11 لسنة 2009 الذي منح وكالة الأنباء استقلالا ماليا وإداريا ويعول عليه لتطوير وتحسين الأداء ومواصلة التميز والتقدم حيث جاء القانون ترجمة حكومية لتوجيهات جلالة الملك في منح مؤسسات الإعلام المزيد من الاستقلالية .

 واضاف الشريف : من اجل تطوير الأداء ومواكبة التطور التكنولوجي والتنافس الإعلامي فقد عملت الوكالة على تحديث موقعها الالكتروني ورفد الوحدة التلفزيونية بأجهزة رقمية حديثة وإعداد خطة طوارئ لأول مرة وبث النشرة الصوتية على موقع الوكالة الالكتروني وإطلاق موقع الوكالة على اليوتيوب، كما كانت (بترا) أول وكالة أنباء عربية تستخدم نظام أرشفة الصور الالكتروني حيث تمتلك في أرشيفها ما يربو على نصف مليون صورة وبدأت في عام 1995 ببث أخبارها للعالم الخارجي عن طريق الأقمار الصناعية، كما شهد العام 2001 استغناء جميع صحافيي الوكالة عن كتابة الخبر بالطريقة التقليدية إلى طباعته وتحريره وبثه عبر أجهزة الحاسوب وتم تطوير نظام الأخبار لتسهيل عملية دمج الأنظمة المختلفة بنظام واحد واستخدام الرسائل القصيرة.

 وقال ان الوكالة وفي باب مسؤوليتها تجاه موظفيها انجزت رفع علاوة المهنة الصحافية للصحافيين العاملين في الوكالة ورفع علاوة المكافأة التشجيعية للعاملين في الشؤون المالية والإدارية والفنية، ومدونة السلوك الوظيفي ونظام الصندوق الاجتماعي وإعداد دليل وكالة الأنباء الأردنية وقد أنتج هذا العمل والجهد الجماعي للزملاء والزميلات صحافيين وإداريين سبعة ملايين زائر شهريا لموقع الوكالة.

 وقال الشريف: ان التنافس الإعلامي الذي فرضه التقدم التكنولوجي وتطور وسائل الاتصال اوجب علينا تطوير ما نملك من مهارات وأدوات بحيث نكون مواكبين لهذا التطور أو على الأقل غير بعيدين عنه، وأن ندفع باتجاه تعزيز الشفافية والموازنة بين الرأي والرأي الآخر وتعظيم الحرية المسؤولة البعيدة عن توجيه الاتهامات الشخصية والتجريح وأن يكون هدفنا الإشارة إلى مواطن الضعف والخلل إصلاحا لها لا هدما للانجاز الذي نعتز به ونفاخر.

 واضاف: لا بد أن نستذكر في احتفالنا اليوم بناء وعطاء الأوائل من أسرة وكالة الأنباء الأردنية فنترحم على الراحلين إلى رحمة الله ونقدر زملاء بيننا كانوا عونا وسندا ونشيد بخدمة وجهد الزملاء القائمين على عملهم بكل أمانة ومسؤولية في المؤسسة وجميع مكاتبها على امتداد ساحة الوطن، ونسطر لهم كل الشكر والتقدير على ما بذلوه ويبذلونه في سبيل الدفاع عن السياسات والتوجهات الوطنية وتوضيحها وإيصال صوت الاردن الواضح إلى الجميع في أنحاء العالم، بأننا لن ننحاز إلا للحق والحقيقة ولن تكون أقلامنا إلا في سبيل الدفاع عن الوطن العزيز وقائدنا المفدى جلالة الملك عبد الله الثاني الذي يسطر كل يوم منجزا جديدا في مجال الدفاع عن الأردن وصيانة مصالحه العليا ليبقى دائما الوطن الأبهى والنموذج الأنصع الذي نفاخر به الدنيا.

 

والقى المدير العام لوكالة الانباء الاردنية (بترا) الزميل رمضان الرواشدة كلمة في الاحتفال قال فيها: اتقدم بالشكر لحضوركم الكريم لمشاركة أسرة وكالة الأنباء الأردنية (بترا) احتفالها بالعيد الأربعين الذي يتزامن مع مناسبات عزيزة على قلوب أبناء الأمة، وهي الذكرى العاشرة لتولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية وجلوس جلالته على عرش المملكة الأردنية الهاشمية و تعيين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وليا للعهد.

 

واضاف الرواشدة: في هذا الصباح الأردني البهي، الذي يسمو بكم، جميعا، ويسمو بأبناء شعبنا الأردني، نحتفل بمرور أربعين عاما على صدور الإرادة الملكية السامية بإنشاء وكالة الأنباء الأردنية.

 

ففي السادس عشر من تموز العام 1969 اصدر المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال ، طيب الله ثراه ، إرادته الملكية السامية بإنشاء الوكالة لتكون صوت الأردن والمعبر عن مواقفه وانجازاته داخليا وعربيا وعالميا.

 

وتابع قائلا: نقارن، اليوم، أين كنا وأين وصلنا.

 

كنا نصدر الأخبار على ورق الستانسل ونوزعها على دراجة نارية، واليوم وسعنا نطاق عملنا عبر الموقع الالكتروني باللغتين العربية والانجليزية والبث الفضائي واستخدام آخر التقنيات الحديثة لإيصال النشرة للمشتركين واستخدام الوسائط المتعددة من فلاش وصور ونشرة صوتية وموقع على اليوتيوب والرسائل القصيرة، التي تحمل آخر أخبار الأردن للمشتركين يوميا، كل هذا التطور يعكس حقيقة التطور والتقدم الذي حدث في أردننا العزيز ويحكي قصة نجاح أردنية تحققت بفضل القيادة الهاشمية المعطاءة وجهود الإنسان الأردني المبدع، رغم قلة الإمكانات المالية، هذه الوكالة أقول عنها دوما إنها كلما تقدمت في العمر كلما ازدادات شبابا.

 

واكد الرواشدة: ان وكالة الأنباء الأردنية (بترا) حققت على مر الأيام، وعلى امتداد أربعين عاما، الكثير من الانجازات وكان للعاملين فيها من جند مجهولين أو معلومين ولإداراتها المتعاقبة جهود كبيرة في ما وصلت اليه، لا ننكر على أي منهم انجازه وقد توجت هذه المسيرة بانجازات ليست خافية على احد ويلمسها كل من يتعامل مع الوكالة أو يراقب المشهد الإعلامي وآخر هذه الانجازات فوزها بأربع جوائز عربية وأردنية خلال العامين الماضيين، والتي جاءت اعترافا بما تقدمه الوكالة من خدمات صحافية متميزة ولموقعها المتقدم في الإعلام المحلي والعربي والإقليمي .

 

وقال: نستمد من الرؤية الملكية للإعلام إطارا لعملنا وخاصة التأكيد الملكي على أن يأخذ الإعلام الأردني بعين الاعتبار روح العصر وان يخدم أهداف الدولة الأردنية ويعبر عن ضمير الوطن وهويته بفئاته وأطيافه كافة ويعكس إرادته وتطلعاته.

 

وكذلك تشجيع التعددية واحترام الرأي والرأي الآخر من خلال عرض وجهات النظر المختلفة في مناخ من الاستقلالية والحرية المسؤولة، وممارسة أداء إعلامي يقوم على المهنية والتميز والإبداع والحرية .

 

واضاف: ان الإعلام أصبح جيشا من الجيوش التي تحارب من اجل الدول وقد رأينا كيف استطاع الإعلام أن يلعب دورا مهما في العديد من قضايا الأمة، ولذا فان الأمة التي لا تعلي من شأن إعلامها وتدعمه ماليا وترفده بالأجهزة اللازمة والكفاءات المطلوبة لن يكون لها مكان تحت الشمس.

 

واشار الرواشدة الى ان ثورة المعرفة والتكنولوجيا وضعت وكالات الأنباء التقليدية أمام مفترق طرق، فالكم الهائل من وسائل الإعلام غير التقليدية أو ما يسمى بالإعلام البديل ساهم بشكل كبير في رفع سقف الحريات وأصبح هناك ما يعرف بالمواطن المراسل الصحافي الذي يزود هذه الوسائل بالأخبار تطوعا ومجانا.

 

بالمقابل هناك اتجاه في عالم الصحافة يسعى إلى تغيير العمل الصحافي التقليدي بحيث يصبح الصحافي متعدد المهمات أي الصحافي الذي يستخدم وسائط متعددة .

 

وقال: ان هذا يضعنا أمام تحديات تطوير عملنا بشكل كبير وهذا كله لا يتم دون الدعم والمساندة من الحكومة ماليا وتوفير الفرصة لاستقطاب الكفاءات البشرية والعمل على تغيير الصورة النمطية عن وسائل الإعلام الرسمية عند المسؤول والمواطن على حد سواء، عبر رفع سقف الحرية المقترنة بالمهنية والتعبير عن الرأي والرأي الآخر.

 

وهذا لا يتأتى إلا بتغيير الأنماط الصحافية التقليدية وولوج عالم التحقيقات الاستقصائية التي تكشف مواطن الخلل وتعطي المسؤول صورة عن واقع قد لا يعرفه إلا من خلال التقارير الرسمية التي في العادة تتجنب الخوض في هذه التفاصيل، كما أن المواطن يجد في الصحافة مجالا لبث هموم قد لا يستطيع إظهارها أمام المسؤولين، وهنا ينبغي على الصحافة ووسائل الإعلام أن تكون معبرة عن هموم الوطن والمواطن .

 

واضاف: اربعون عاما من العطاء المتجدد لوكالة الأنباء الأردنية ( بترا) وعهد على المضي قدما في العمل من اجل الوطن وترجمة رؤى سيدنا جلالة الملك عبدالله الثاني والتعبير عن مكونات الشعب الأردني على اختلاف توجهات أبنائه ورؤاهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فالحراك الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والإعلامي والتعددية إثراء لتجربتنا الديمقراطية ولوطننا الذي نباهي به العالم واقسمنا على الحفاظ عليه وصونه ليبقى الأردن وطنا عزيزا حرا عروبي البعد هاشمي الولاء أردني الانتماء .

 

واشاد الزميل الرواشدة بدور الحكومة وبالدعم الذي حظيت به الوكالة حيث عملت على اصدار قانون خاص يحقق لها الاستقلالية الادارية والمالية لتتمكن من مواكبة التطور الذي تشهده تكنولوجيا الاعلام والمعلومات وبما يحقق خدمة الاردن وقيادته الهاشمية .

 

وعبر عن شكره وتقديره لكل وزراء الإعلام والدولة لشؤون الإعلام الذين واكبوا الوكالة خلال الأربعين عاما الماضية ورؤساء وأعضاء مجالس الإدارة المتعاقبة على دعمهم لجهود تطوير الوكالة ومساهمتهم الفاعلة.

 

كما شكر المدراء العامين السابقين الذين راكموا الانجازات منذ انطلاقتها، وكذلك كل أبناء وبنات الوكالة الذين أسهموا منذ انطلاقتها إلى اليوم في تميزها وتطورها .

 

كما عبر عن شكره لرئيس الوزراء على رعاية احتفال الوكالة البسيط بالعيد الأربعين لتأسيسها ودعمه المتواصل للوكالة وللعاملين فيها، ووزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الدكتور نبيل الشريف الذي من خلال عمله كوزير ورئيس لمجلس إدارة الوكالة يسعى لتوفير كل الدعم من اجل تقدم الوكالة وتميزها.

 

وقال : اشكر جميع الذين شاركونا احتفالنا وعلى أمل أن نلتقي دوما على المحبة .

 

والله اسألُ أن يحفظ قائدنا جلالة الملك عبدالله الثاني وان يديم علينا نعمة الأمن والأمان ويحمي الله الأردن قلعة صمود عربي وموئلا لأحرار وحرائر الأمة .

 

وقام الدكتور نبيل الشريف بتكريم الزملاء الذين امضوا اكثر من خمسة وعشرين عاما في العمل الاعلامي والاداري بوكالة الانباء الاردنية وهم الزملاء، المهندس سليمان زهرة، سليم المعاني، نائل الشايب، ابراهيم الربضي، وفاء ابو فرحة، عبد المجيد ابو خالد، عوني بدر، محمد انجادات، خديجة الشهوان، احمد السكر، سعد طويحين، جمعة الشوابكة، حسن ابو عرابي، عطية النجادا، نايف الدهيليز الطلاق، هيفاء البخيت، فؤاد الحميدي، صالح العدوان، محمد العزة، رسمية الكبة، عادل قمو، عدنان السخن، ليلى العجارمة، حاتم علي، فايز العباس، عبدالعزيز قطيش، سمر ابو جارور، خضر جعارة، محمود عبدالله السليمان، محمود سعيد الفار ومحمود جبر.

 

وسلم المدير العام خلال الحفل درع الوكالة الى مندوب رئيس الوزراء وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الدكتور نبيل الشريف تقديرا لجهوده في دعم مسيرة الوكالة والعمل الاعلامي.

 

وتم خلال الحفل عرض فلم وثائقي يعرض مسيرة تطور الوكالة خلال اربعين سنة الماضية والانجازات التي تحققت خلال هذه الفترة.

 

وحضر حفل الوكالة عدد من الوزراء ووزراء الاعلام السابقين والامناء العامين والنواب والاعيان، اضافة الى عدد كبير من الزملاء الصحافيين والاعلاميين في وسائل الاعلام المحلية والاجنبية وممثلي السلك الدبلوماسي المعتمدين في عمان.

 

وتجول الوزير الشريف في معرض الصور الذي اقامته الوكالة بهذه المناسبة والذي عبر انجازاتها.

 



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات