أبرز جوائز الكتاب حول العالم خلال 2009

تم نشره الإثنين 28 كانون الأوّل / ديسمبر 2009 03:04 صباحاً
أبرز جوائز الكتاب حول العالم خلال 2009

المدينة نيوز- شهد عام 2009 تكريم العديد من الكتاب على مستوى العالم عن مؤلفاتهم والتي تنوعت مجالاتها ، ولعل من أبرز الروايات اسما هذا العام " وولف هال " التي منحت الكاتبة والروائية البريطانية هيلاري مانتل جائزة " البوكر " الأدبية العريقة وقيمتها خمسين ألف جنيه استرليني ، وكذلك رواية " الجيوش" التي تدور في أجواء الحرب الأهلية الكولومبية ، وحصل مؤلفها الروائي الكولومبي ايفيليو روزيرو على جائزة "الإندبندنت" البريطانية للرواية الأجنبية ، وقيمتها 10 آلاف جنيه إسترليني يتقاسمها المؤلف والمترجم مناصفة.

وعن كتاب " الإسلام- القدس- بنو إسرائيل – اليهود" حصلت الكاتبة سهاد قليبو على جائزة أحسن كتاب عن القدس بحثا ودراسة وتاريخا لعام 2008 وهي جائزة تكريمية من فلسطين ضمن فعاليات إعلان القدس عاصمة للثقافة العربية 2009.
وعلى الرغم من الجدل الذي أثاره كتاب "عزازيل" فاز الروائي والأكاديمي المصري يوسف زيدان بالجائزة العالمية للرواية العربية وهي النسخة العربية من  جوائز بوكر البريطانية للأدب.

أما الكاتب الصيني سو تونغ فحقق الفوز بجائزة "مان" لهذا العام وهي النسخة الآسيوية من جائزة "بوكر" متفوقا على مجموعة من الكتاب الهنود وذلك عن رواية "قارب الخلاص".

خلال العام فازت الكاتبة الفرنسية - السنغالية ماري ندياي بجائزة غونكور الأدبية، أعرق الجوائز الأدبية الفرنسية، عن روايتها "ثلاث نساء قويات" ، كما منحت الأكاديمية الفرنسية جائزة الرواية الكبرى للكاتب الفرنسي المعاصر بيير ميشو وذلك عن روايته الأخيرة "الإحدى عشر" التي نشرها في الربيع الماضي، وتبلغ قيمة الجائزة سبعة ألاف وخمسمائة يورو.

توج الكاتب والروائي الأيرلندي مايكل هولرويد بجائزة "جيمس تيت بلاك" التذكارية، بعد حوالي 40 عاما من حصول زوجته الروائية والكاتبة البريطانية مارجيت درابل علي الجائزة نفسها عن روايتها الشهيرة "القدس الذهبية"، وحصل هولرويد الجائزة عن روايته  "تاريخ غريب زاخر بالأحداث" وهى سيرة ذاتية عن ممثلى مسرحيات شكسبير في القرن التاسع عشر.

حصلت رواية "نادي المتفائلين المتعفنين" لمؤلفها جون ميشال غينيسيا على جائزة جونكور للثانويين الأدبيّة، والتي تتشكل لجنة تحكيمها من أكثـر من 1500 طالب ثانوي فرنسي، ممثلين لحوالي 55 مؤسسة تعليمية، وتأتي هذه الرواية لتطرح رؤية فرنسية مخالفة إزاء أحداث الجزائر في الخمسينيات، كاشفة عن تعاطف مع مبادئ الثورة التحريرية ومنوهة بمواقف كثير من اليساريين آنذاك، على غرار الكاتب جون بول سارتر.


 
 كتاب هاري بوتر تحمله المؤلفة جيه كيه رولينغ  
منح الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وسام الشرف بدرجة فارس لمؤلفة سلسلة روايات "هاري بوتر" جي كي رولينج.

منحت جمعية التاريخ في نيويورك المؤرخة الأمريكية درو جيلبين فاوست جائزة تقديرية قيمتها 50 ألف دولار وذلك تقديراً لها على كتابها الذي يحمل عنوان "الموت والحرب الأهلية الأمريكية"، وكانت فاوست تناولت الحرب الأهلية في مؤلفات سابقة لها هي "الحرب الأهلية والجنوب" و"المخترعات" و"الدائرة المقدسة".

حصلت الباحثة الأكاديمية الأسبانية الدكتورة آنا ارسيوجا بالجائزة العالمية الجديدة التي أعلن عنها مؤخرا وهي جائزة عبد العزيز سعود البابطين العالمية للدراسات التاريخية والثقافية في الأندلس حول أفضل بحث يقدم عن "دور القرى الأندلسية في الإسهام الحضاري".

وعلى المستوى العربي وفي احتفالية أقامتها المكتبة الوطنية بالعاصمة التونسية، توج الروائي الأردني هزاع البراري بجائزة "أبو القاسم الشابي" لعام 2008، عن النص المسرحي "قلادة الدم" الصادر عام 2007 باللغة العربية.

وتم اختيار رواية الكاتبة العراقية انعام كجة جي التي تحمل عنوان "الحفيدة الأمريكية" التي ترجمت إلى الفرنسية، ضمن قائمة أفضل 30 رواية نالت إعجاب أصحاب المكتبات في فرنسا من أصل 659 رواية زخر بها الموسم الأدبي الفرنسي الحالي.

عن كتابه "وطن الرؤى السماوية" حصد الروائي الليبي إبراهيم الكوني جائزة مونديللو العالمية للآداب في دورتها الخامسة والثلاثين.

وفي مصر فاز الأديب جمال الغيطاني بجائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع الآداب للدورة الثالثة 2009 عن رواية "رن" وهو الدفتر السادس من دفاتر التدوين.

واقتنص الروائي المصري محمد البساطي جائزة مؤسسة ساويرس للأدب المصري والسيناريو في دورتها الرابعة، وذلك في جائزة الفرع الأول "كبار الأدباء" في الرواية عن روايته "دق الطبول" الصادرة عن دار الهلال، وفي القصة القصيرة فاز القاص حسام فخر عن مجموعته القصصية "حكايات أمينة" الصادرة عن دار ميريت، ليحصل كل منهما على جائزة مقدارها 100 ألف جنيه.


 
 الحفيدة الأميركية   
أما عن جائزة الأدباء تحت 40 سنة، في الرواية فتصدر المركز الأول الروائي هدرا زخارى جرجس عن روايته "مواقيت التعرى" الصادرة عن قصور الثقافة، وجاء في المركز الثاني طارق إمام عن روايته "هدوء القتلة" الصادرة عن دار ميريت، وفي فرع القصة القصيرة تحت 40 سنة فاز شريف عبد المجيد بالمركز الأول عن "خدمات ما بعد البيع" الصادرة عن ميريت، والمركز الثاني كان من نصيب نسمة محمد عبد العزيز عن "عشان ربنا يسهل" عن دار ميريت للنشر.

 وفى فرع السيناريو فاز بجائزة أفضل سيناريو الدكتور حسن النونى عن سيناريو "الجثة رقم 13"، بينما فازت بجائزة الشباب للسيناريو جيهان سليمان.

تسلمت الروائية الجزائرية أحلام مستغمانمي برنوس التقدير من وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي، كما تسلمت شهادة تكريمية من وزير المجاهدين محمد الشريف عباس، تتويجا للنجاح الذي حققه آخر إصداراتها '' نسيان كوم '' ، كما فاز الباحث المغربي عزيز الحدادي بجائزة "سقراط" الدولية للفلسفة التي يمنحها سنويا المركز الدولي للفلسفة بجامعة كامبريدج البريطانية، وذلك عن كتابه "لحظات .. ويأتي سقراط".

 فاز الباحث السوري الدكتور محمد فؤاد الذاكري بجائزة المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية بالكويت في مجال الفقه الطبي وتحقيق التراث وفق أصول فن التحقيق


 توج كتاب "وصفات من المطبخ الفرعوني" لمؤلفيه ماجدة المهداوي وعمرو حسين بالجائزة الأولي لمعرض كتب الطبخ جورمون "‏Gourmant" في دورته الرابعة عشرة في فرع تاريخ الطهي والذي أقيم بالعاصمة الفرنسية باريس.

جائزة الشيخ زايد للكتاب فرع التنمية وبناء الدولة حصل عليها الباحث الدكتور باقر سلمان النجار من البحرين عن كتابه "الديمقراطية العصية في الخليج العربي"، ومنحت في فرع المؤلف الشاب للدكتور يوسف وغليسي من الجزائر عن كتابه "إشكالية المصطلح في الخطاب النقدي العربي الجديد".

توج الشاعر والكاتب والإعلامي اللبناني عيسى مخلوف المقيم بباريس بجائزة الشاعر ماكس جاكوب الأدبية للعمل الأجنبي عن كتابه "رسالة إلى الأختين".


في الأردن ، فازت قصة "رانيا تصاحب الغيمة" للكاتب المقيم في قطر سامر جاموس بجائزة أدب الطفل التي تقدمها كل من منظمة "أنا ليند"بالسويد، ومؤسسة رواد التنمية الأردنية، وهي مؤسسة غير ربحية يضم مجلس إدارتها رجال أعمال ومؤسسات القطاع الخاص.

حصد كتاب "الحوار مع الغرب.. الآليات والآفاق" للكاتب التونسي الدكتور محمد الكحلاوى المركز الأول في مسابقة مجلة دبي الثقافية في دورتها السادسة "2008 – 2009"، والتي صدرت عن دار "الصدى" ومجلة "دبي" الثقافية.


جوائز الشعر

في مجال الشعر توجت الشاعرة الشابة نجاة على بجائزة مسابقة طنجة الشعرية في دورتها الثامنة عن ديوانها "حائط مشقوق" والتي تقيمها جمعية المبدعين الشبان بطنجة، وقد حصلت نجاة على الجائزة الأولى في المسابقة المغربية مناصفة مع الروائي والشاعر المغربي محمد العناز.


وحصل الشاعر السوري أيمن معروف على الجائزة الأولي في مسابقة جائزة نبيل طعمه للإبداع الشعري "دورة نزار قباني" عن ديوانه "قوس الحبر قوس التراب"، خلال الحفل الذي استضافة اتحاد الكتاب العرب بالعاصمة السورية.


 
   
وتوج الشاعر إبراهيم بن عمر صعابي بجائزة الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز للتفوق والإبداع في دورتها السادسة لعام 2009، في مجال المواهب الإبداعية "الشعر" عن ديوانه "أخاديد السراب".

كما فاز الشاعر المصري عبد المنعم العقبى بجائزة "مفدى زكريا" المغربية للشعر العربي في دورتها العشرين، بقصيدته التي تحمل عنوان "البوح في الأرض الحرام".

وفاز ديوان "خجلاً يتعرّق البرتقال" للشاعر العراقي عمر عنَّاز، بالمركز الأول في مسابقة مجلة دبي الثقافية في دورتها السادسة "2008– 2009"، والتي صدرت عن دار "الصدى" ومجلة "دبي" الثقافية.

جوائز القصة القصيرة

في مجال القصة القصيرة حصلت الكاتبة الدكتورة سناء الشعلان على جائزة ساقية الصاوي في القاهرة في مجال القصة القصيرة عن روايتها "جالاتيا مرة أخرى", وذلك في الدورة الخامسة للجائزة، كما حصلت على جائزة "أدب العشق" في فن القصة القصيرة، وتسلمتها من القاهرة إبّان فعاليات معرض الكتاب، وذلك في مقرّ السّفارة السلوفاكيّة في القاهرة عن قصتها القصيرة "نفس أمارة بالعشق".

وتوج الكاتب الفلسطيني إياد برغوثي بجائزة القصة القصيرة لعام 2009 ضمن مسابقة القصة القصيرة "بحر من الكلمات" للكتاب الشباب، عن قصته "السمّاعة" التي تحكي أزمة زوجية سببها مشكلة السمع عند الزوج وهاجس الشكّ عند الزوجة ضمن حبكة درامية مثيرة، تم اختيار قصة البرغوثي لحصد الجائزة من قبل المؤسسة الأوروبية للمتوسط ومؤسسة "آنا ليند" الأورو- متوسطية للحوار بين الثقافات وذلك من بين 152 كاتبًا شابًا مثلو 38 دولة من منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط.

وحقق ماجد سالم التثبيتي المركز الأول في مجال القصة القصيرة بجائزة الشارقة للإبداع العربي في دورتها الثانية عشر "الإصدار الأول" وذلك عن مجموعته الفهرست وقصص أخرى"، بينما حصل إبراهيم مضواح الألمعي على المركز الثاني عن روايته "جبل حالية"، كما فاز الأديب العراقي علي محمد سعيد بجائزة الشارقة لعام 2009 عن مسرحيته "الطريق إلى بغداد".

جوائز الترجمة

توج الدكتور الكوري تشوي يونج كيل أستاذ الدراسات العربية بجامعة ميونغجي بجائزة خادم الحرمين الشريفين عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة في نسختها الثانية وذلك عن ترجمته لكتاب "الرحيق المختوم".  

كما فاز المترجم الفرنسي حسن حمزة ذو الأصول السورية بجائزة "ابن خلدون - سنغور للترجمة" التي تمنحها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الالكسو"، لبراعته في ترجمته الكتاب الفرنسي "حرب اللغات والسياسات اللسانية" للكاتب والمفكر جون كالفي الصادر عن دار هاشيت.

ومنح الدكتور مصطفى لبيب عبد الغني أستاذ الفلسفة بجامعة القاهرة بجائزة "رفاعة الطهطاوي" التي يمنحها المركز القومي للترجمة لأول مرة هذا العام وقيمتها مائة ألف جنيه مصري، وذلك عن ترجمة كتاب "فلسفة المتكلمين " للمستشرق الأمريكي أ . ولفسون.

حصل الدكتور سعد عبد العزيز مصلوح أستاذ اللسانيات كلية الآداب بالكويت على جائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع الترجمة، وذلك عن كتابه "في نظرية الترجمة: اتجاهات معاصرة"، وفي فرع الفنون منحت الجائزة للدكتور ماهر عبد الحليم السيد راضي أستاذ الإضاءة والتصوير السينمائي بالأكاديمية الدولية للهندسة في مصر عن كتاب "فكر الضوء".


 
 سحر خليفة   
أما كتاب "نحل العسل المعجزة" للبروفيسور الألماني يورغن تاوتز والذي ترجمه إلى العربية الدكتور نزار حداد ففاز بجائزة التميز العلمي لجامعة فيلادلفيا في مجال أبحاث العلوم البحتة والطبيعية لأفضل كتاب مترجم.
فازت الكاتبة والروائية المصرية ريم بسيونى بجائزة أحسن عمل مترجم في الولايات المتحدة الأمريكية عن روايتها "بائع القستق" والصادرة عام 2006 عن دار مدبولى للنشر، وقد حصلت على الجائزة مناصفة مع دار النشر وقيمتها عشرة آلاف دولار، ويقدمها مركز الملك فهد لدراسات الشرق الأوسط في أمريكا، وتعتبر هذه الجائزة هي الوحيدة في أمريكا التي تعنى بالأدب العربي.

خلال معرض  فرانكفورت الدولي للكتاب بألمانيا أعلنت مجلة "بينيبال" فوز رواية "الطوق والأسورة" للكاتب المصرى الراحل يحيى الطاهر عبد الله، بجائزة سيف غباش- بنيبال 2009 والتي منحت للمترجمة المصرية سماح سليم وهى أكاديمية مصرية تقيم في الولايات المتحدة الأمريكية.

 رفضت الروائية الفلسطينية الدكتورة سحر خليفة تقاسم جائزة سيمون دبوفوار الفرنسية مع الكاتبة الإسرائيلية تسفيا جرين فيلد لعام 2009، ومنحت وزارة الثقافة الفرنسية بالتعاون مع دار كاليمار جائزة سيمون دبوفوار بمناسبة مرور مئة عام على مولد الفليسوفة والأديبة سيمون دبوفوار، وقد بررت خليفة رفضها للجائزة بأن القبول يمثل نوعا من التطبيع باعتبار أن "نصف الجائزة نصف اعتراف".



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات