سيريلانكي يخدع بريطانية ويوقعها في حبه عن طريق الكلاب " صور "
تم نشره الأحد 28 شباط / فبراير 2016 11:00 صباحاً
جانب من الصور
المدينة نيوز:- حاز عطف سائق تاكسي على الكلاب إعجاب سيدة بريطانية، فأرسلت له آلاف الجنيهات.
وفقا لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وقعت "جينيفر بين"، 52 عاما، من كامبريدج ببريطانيا، في حبسائق تاكسي، من سيريلانكا، بعد أن اجتمعا على حب الكلاب، لذلك قررت أن ترهن منزلها بمبلغ 90 ألف جنيه إسترليني على أمل شراء أرض وبناء مأوى للكلاب عليها، لكن الرجل الذي يدعى "نيسانكا بريمادازا" كان متزوجا بالفعل ولديه طفلان.
بدأ الأمر عندما اكتشفت "جينيفر" تقارب عقلها وأفكارها مع أفكار مرشدها السياحي وسائقها السيريلانكي، الذي كان يعطف على الكلاب الضالة في مدينته ما أنشأ علاقة عاطفية بينهما، فقررت رهن منزلها وأرسلت له مبلغ 3 آلاف و500 جنيه إسترليني، كمبلغ مبدئي لشراء الأرض، لتكتشف أن الأرض لا وجود لها، وأنها وقعت ضحية عملية نصب واحتيال.
وأنكر الرجل قيامه بشيء مشين، إلا أنها أصرت أن كونه متزوجا وسعيدا في زواجه مؤلم، لأنه أخبرها في بداية الأمر أنه غير مرتبط، لكنها أجابت على امرأة تتصل به ادعت أنها زوجته التي أخبرها لاحقا بانفصاله عنها.
وأضافت أن اكتشاف أن مأوى الكلاب سراب كان محطما لقلبها، بعد اكتشاف أخطاء في أوراق الملكية من قبل صديق لها، وهو ما أنكره الرجل الذي ادعى معرفتها بزواجه وأنهما مجرد صديقين، وأن المال الذي حصل عليه كان لصاحب الأرض والمحامي.
وفقا لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وقعت "جينيفر بين"، 52 عاما، من كامبريدج ببريطانيا، في حبسائق تاكسي، من سيريلانكا، بعد أن اجتمعا على حب الكلاب، لذلك قررت أن ترهن منزلها بمبلغ 90 ألف جنيه إسترليني على أمل شراء أرض وبناء مأوى للكلاب عليها، لكن الرجل الذي يدعى "نيسانكا بريمادازا" كان متزوجا بالفعل ولديه طفلان.
بدأ الأمر عندما اكتشفت "جينيفر" تقارب عقلها وأفكارها مع أفكار مرشدها السياحي وسائقها السيريلانكي، الذي كان يعطف على الكلاب الضالة في مدينته ما أنشأ علاقة عاطفية بينهما، فقررت رهن منزلها وأرسلت له مبلغ 3 آلاف و500 جنيه إسترليني، كمبلغ مبدئي لشراء الأرض، لتكتشف أن الأرض لا وجود لها، وأنها وقعت ضحية عملية نصب واحتيال.
وأنكر الرجل قيامه بشيء مشين، إلا أنها أصرت أن كونه متزوجا وسعيدا في زواجه مؤلم، لأنه أخبرها في بداية الأمر أنه غير مرتبط، لكنها أجابت على امرأة تتصل به ادعت أنها زوجته التي أخبرها لاحقا بانفصاله عنها.
وأضافت أن اكتشاف أن مأوى الكلاب سراب كان محطما لقلبها، بعد اكتشاف أخطاء في أوراق الملكية من قبل صديق لها، وهو ما أنكره الرجل الذي ادعى معرفتها بزواجه وأنهما مجرد صديقين، وأن المال الذي حصل عليه كان لصاحب الأرض والمحامي.