الأردن يحشد المجتمع الدولي لدعم الأونروا
تم نشره الجمعة 16 آذار / مارس 2018 10:18 مساءً
شعار الأونروا
المدينة نيوز :- يبقى دور الأردني ثابتا بتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين بدعم القضية الفلسطينية بكل ما يتعلق فيها، حيث توالت نجاحات الدبلوماسية الأردنية واخرها خلال المؤتمر الوزاري الاستثنائي المعني بدعم الوكالة الذي افتتحه وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي بدعم الأونروا بـ 100 مليون دولار.
الاونروا وقفت امام منعطف حاد وذلك بعد تخفيض التعهدات عنها والذي كبدها عجزا ناهز446 مليون دولار.
أمين عام الأمم المتحدة لم يُخفِ ذلك، وأعلنها امام العالم ان التخفيض سيكون له تأثيرات وخيمة.
الأردن يؤمن بالسلام في المنطقة ويؤمن بحل الدولتين، ولكن بالمقابل يكثف الجهود من اجل دعم القضية الفلسطينية والتي هي على راس أولوياته، فضلا عن دعم منظمات ووكالات الإغاثة المعنية بالشؤون الفلسطينية.
الوزير الصفدي، طالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته اتجاه الازمة المالية الصعبة التي تهدد حق الملايين من اللاجئين الفلسطينيين في العيش الكريم، مؤكدا ان 500 الف طالب فلسطيني تمكنوا من خلال الوكالة من ممارسة حقهم الاساسي في التعليم بالمدارس المدرسي، بالإضافة لحصول ملايين الفلسطينيين على حقهم في المعالجة الطبية اللازمة.
الأردن لن يدخر جهدا بدعم القضية الفلسطينية، اذ ان جلالة الملك يتحدث دائما وفي كل المحافل الدولية على ان القضية الفلسطينية هي القضية الأساس في المنطقة ولن تحل الا بوجود دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس وعلى حدود الرابع من حزيران 1967.
الاونروا وقفت امام منعطف حاد وذلك بعد تخفيض التعهدات عنها والذي كبدها عجزا ناهز446 مليون دولار.
أمين عام الأمم المتحدة لم يُخفِ ذلك، وأعلنها امام العالم ان التخفيض سيكون له تأثيرات وخيمة.
الأردن يؤمن بالسلام في المنطقة ويؤمن بحل الدولتين، ولكن بالمقابل يكثف الجهود من اجل دعم القضية الفلسطينية والتي هي على راس أولوياته، فضلا عن دعم منظمات ووكالات الإغاثة المعنية بالشؤون الفلسطينية.
الوزير الصفدي، طالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته اتجاه الازمة المالية الصعبة التي تهدد حق الملايين من اللاجئين الفلسطينيين في العيش الكريم، مؤكدا ان 500 الف طالب فلسطيني تمكنوا من خلال الوكالة من ممارسة حقهم الاساسي في التعليم بالمدارس المدرسي، بالإضافة لحصول ملايين الفلسطينيين على حقهم في المعالجة الطبية اللازمة.
الأردن لن يدخر جهدا بدعم القضية الفلسطينية، اذ ان جلالة الملك يتحدث دائما وفي كل المحافل الدولية على ان القضية الفلسطينية هي القضية الأساس في المنطقة ولن تحل الا بوجود دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس وعلى حدود الرابع من حزيران 1967.