لكنّ المصادر أكدت : أن الحركة ما تزال ضعيفة حتى الآن، دون أن توضح متى بدأت.
ويأتي الكشف عن هذه المعلومات لأول مرة، سيما أن الوزارة وعلى لسان الأمين العام، انمار الخصاونة، كانت قد أشارت إلى أن اجتماعات للجان فنية مشتركة بين الجانبين ستعقد لبحث ترتيبات استئناف حركة المسافرين براً بين البلدين.
وتشير المعلومات : بأن حركة نقل الركاب مقتصرة حالياً على السيارات العراقية فقط، فيما لا يسمح الأردن لسائقيه بالدخول إلى الأراضي العراقية، لدواع أمنية.
وكان الأردن طلب قبل شهر تقريباً من الجانب العراقي تحديد موعد لاجتماع، لبحث إجراءت العبور من حيث الفيزا والإقامة، إضافة إلى مدى درجة الأمان على الطريق إلى بغداد.
ومنذ افتتاح معبر طريبيل قبل عام تقريباً لا يسمح الأردن لسائقي الشاحنات الأردنية أيضاً بالدخول إلى الأراضي العراقية، حيث يتم تبادل البضائع في ساحة على الحدود مخصصة لذلك.
وأظهرت الإحصائية الرسمية الحدودية لتموز (يوليو) الماضي، أن 182 شاحنة أردنية تبادلت البضائع مع الجانب العراقي في ساحة التبادل بين الجانبين.
وبسبب مخاوف أمنية من قبل الأردن على حياة سائقي الشاحنات الأردنية من القتل والاعتقال من قبل خلايا تنظيم داعش الإرهابي، التي ما تزال تعمل في الغرب العراقي، يقوم السائقون الأردنيون والعراقيون بتبادل البضائع في ساحة على الحدود خصصت لهذة الغاية، فيما يعود السائقون الأردنيون إلى العاصمة عمّان، وميناء العقبة للتحميل من جديد.
ويأتي الكشف عن هذه المعلومات لأول مرة، سيما أن الوزارة وعلى لسان الأمين العام، انمار الخصاونة، كانت قد أشارت إلى أن اجتماعات للجان فنية مشتركة بين الجانبين ستعقد لبحث ترتيبات استئناف حركة المسافرين براً بين البلدين.
وتشير المعلومات : بأن حركة نقل الركاب مقتصرة حالياً على السيارات العراقية فقط، فيما لا يسمح الأردن لسائقيه بالدخول إلى الأراضي العراقية، لدواع أمنية.
وكان الأردن طلب قبل شهر تقريباً من الجانب العراقي تحديد موعد لاجتماع، لبحث إجراءت العبور من حيث الفيزا والإقامة، إضافة إلى مدى درجة الأمان على الطريق إلى بغداد.
ومنذ افتتاح معبر طريبيل قبل عام تقريباً لا يسمح الأردن لسائقي الشاحنات الأردنية أيضاً بالدخول إلى الأراضي العراقية، حيث يتم تبادل البضائع في ساحة على الحدود مخصصة لذلك.
وأظهرت الإحصائية الرسمية الحدودية لتموز (يوليو) الماضي، أن 182 شاحنة أردنية تبادلت البضائع مع الجانب العراقي في ساحة التبادل بين الجانبين.
وبسبب مخاوف أمنية من قبل الأردن على حياة سائقي الشاحنات الأردنية من القتل والاعتقال من قبل خلايا تنظيم داعش الإرهابي، التي ما تزال تعمل في الغرب العراقي، يقوم السائقون الأردنيون والعراقيون بتبادل البضائع في ساحة على الحدود خصصت لهذة الغاية، فيما يعود السائقون الأردنيون إلى العاصمة عمّان، وميناء العقبة للتحميل من جديد.