عيد ميلاد جلالة الملك
تم نشره الخميس 03rd آذار / مارس 2011 02:38 صباحاً
سمير المعايطة
يفاخر كل ألاردنيين بانتمائهم لهذا الوطن المبارك ويرفعون هامتهم عاليا بشموخ وإباء , وهو يعيشون على تراب طاهر رواه الشرفاء بدمائهم الزكية
وتوالت عليه حضارات سطعت كما الشمس , لم لا وهذا الشعب يتنفس عشق الورد والدحنون وعشق بني هاشم.
شعب مليكه شاب تشرب العزة والكرامة والشهامة من نبع صاف, من سلالة رسول البشرية جمعاء فكان الشموخ والإباء والإكبار والإجلال غرسا يعظم في نفوسهم.
في الثلاثين من كانون الثاني يزهو الأردن وتضيء شموع الفرح الأردنية في منازل الأردنيين فرحاً وبهجةً بميلاد الهاشمي النسب, العربي الدماء ,جلالة القائد الإنسان الملك عبد الله الثاني ابن الحسين.
لقد رفع جلالة الملك عبد الله الثاني الصقر الهاشمي, رمز الصمود وسيد مواقف الشرف والرجولة, وعنوان الكرامة والنبل؛ رفع لواء الريادة والقيادة وورث عن آباءه حب الوطن والحرص على شعبه كما هو الأب على أبناءه فأحبوه وفاخروا العالم بأنه مليكهم وقائدهم
تعجز الكلمات عن وصف فرحة الأردن والأردنيين بيوم ميلاد الأب والأخ والقائد والملك الذي حمل عن أسلافه أمانة النهوض بالأردن والحرص عليه مواجها كل التحديات ومذللا الصعاب والعوائق ماضيا في ذلك بروح العصر مسطرا في صفحات التاريخ أمجادا أردنية هاشمية رفع فيها البناء بسواعد النشامى من أبناء الأردن.
وجاءت توجيهات جلالته منذ اللحظة الأولى لتسلمه الحكم لتضيء منارات من الحكمة يسترشد بها الجميع في كافة المجالات وأولى جلالته العناية التامة للارتقاء في الاردن لمصاف الدول المتقدمة
.و
بهذا اليوم الغالي أرفع باسمي واسم كافة ابناء الاردن عامة وابناء الكرك خاصة أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام مولاي صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله داعيا المولى عز وجل أن يمد بعمره ذخرا للأمة الإسلامية والعربية تاجا فوق رؤوسنا ما حيينا.وكل عام والوطن والقائد بألف خير
والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
وتوالت عليه حضارات سطعت كما الشمس , لم لا وهذا الشعب يتنفس عشق الورد والدحنون وعشق بني هاشم.
شعب مليكه شاب تشرب العزة والكرامة والشهامة من نبع صاف, من سلالة رسول البشرية جمعاء فكان الشموخ والإباء والإكبار والإجلال غرسا يعظم في نفوسهم.
في الثلاثين من كانون الثاني يزهو الأردن وتضيء شموع الفرح الأردنية في منازل الأردنيين فرحاً وبهجةً بميلاد الهاشمي النسب, العربي الدماء ,جلالة القائد الإنسان الملك عبد الله الثاني ابن الحسين.
لقد رفع جلالة الملك عبد الله الثاني الصقر الهاشمي, رمز الصمود وسيد مواقف الشرف والرجولة, وعنوان الكرامة والنبل؛ رفع لواء الريادة والقيادة وورث عن آباءه حب الوطن والحرص على شعبه كما هو الأب على أبناءه فأحبوه وفاخروا العالم بأنه مليكهم وقائدهم
تعجز الكلمات عن وصف فرحة الأردن والأردنيين بيوم ميلاد الأب والأخ والقائد والملك الذي حمل عن أسلافه أمانة النهوض بالأردن والحرص عليه مواجها كل التحديات ومذللا الصعاب والعوائق ماضيا في ذلك بروح العصر مسطرا في صفحات التاريخ أمجادا أردنية هاشمية رفع فيها البناء بسواعد النشامى من أبناء الأردن.
وجاءت توجيهات جلالته منذ اللحظة الأولى لتسلمه الحكم لتضيء منارات من الحكمة يسترشد بها الجميع في كافة المجالات وأولى جلالته العناية التامة للارتقاء في الاردن لمصاف الدول المتقدمة
.و
بهذا اليوم الغالي أرفع باسمي واسم كافة ابناء الاردن عامة وابناء الكرك خاصة أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام مولاي صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله داعيا المولى عز وجل أن يمد بعمره ذخرا للأمة الإسلامية والعربية تاجا فوق رؤوسنا ما حيينا.وكل عام والوطن والقائد بألف خير
والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة