الفرق بين ما نفعله وبين ما يمكن أن نفعله !!!
ان الفرق بين ما نفعله وبين ما يمكن ان نفعله كفيل في حل العديد من الازمات وتحقيق الانجازات، وتعتبر عملية الكوتشينج هي افضل الطرق لتسهيل الوصول الى الهدف من خلال طرح الاسئلة مع الاشخاص والجهات المعنية، فكل قيادي ومسؤول بحاجة الى من يساعده في اتخاذ القرار او ايجاد انسب الطرق والوسائل لتحقيق ما يصبو اليه.
والكوتشينج هو حوار تفاعلي مرتكز على المستفيد او الجهات المستفيدة وماذا تريد لتحديد احتياجاتها ومتطلباتها، من اجل تمكينه اولاً ومن ثم مساعدته لاحداث التغيير المطلوب وتكون.
هناك المسؤولية الذاتية للمستفيد من هذا الحوار وتحديد كافة اشكال الخيارات المتاحة والمناسبة واستشارة الافكار وتلاقحها، فالمستفيد اياً كان هو الشخص او الجهة التي لديها مشكلة ويحتاج لمن يوجهه للوصول الى الهدف المرجو.
فهو حوار ملهم ونحتاج الى هذا الاسلوب عندما يكون هناك نقص في المعرفة لدى الجهة المستفيدة، او من اجل ايجاد الوسائل لمواجهة الصعوبات والازمات، ومن اجل تعزيز الثقة وتحسينها بين الطرفين، ولوضع خطة عملية والسبل المشتركة لتحقيق الاهداف مع مراعاة الانضباط ووسائل التحفيز من كلا الطرفين، ورفع الوعي الذاتي من خلال تحديد نقاط الضعف ونقاط القوة وتحقيق التوازنات وتحديد الادوار المناطة بكل طرف، وهذه الوسيلة تختلف عن وظيفة المستشار الذي يعطي خبرته حسب تحصصه.
فطريقة الكوتشينج هو حوار او عملية تطويرية مركزة على المستفيد او الجهة المستفيدة، وماذا تريد لتجاوز ازماتها وتعثراتها، يتمكن من خلالها المستفيد من الحصول على الاجابات والحلول لمشاكله ضمن فترة زمنية ومكانية محددة.
فكم من حكومة قد قامت بارسال فرق وزارية للاجتماع مع المعنيين في كلا القطاعين الحكومي والخاص في المحافظات، وناقشت كافة اشكال الازمات والمعوقات من تحقيق التنمية المستدامة، او مواجهة مشكلتي الفقر والبطالة، او جذب الاستثمارات وتشخيص كافة الامور لمواجهة كافة التحديات.
لكن كثيرا من التوصيات والنتائج والحوارات كانت توضح في الادراج، او تحول الى مستشارين ليسوا اصحاب اختصاص او لا يعنيهم تحقيق النتائج او وضع خطط استراتيجية، اي يتحول الامر من شعور ايجابي الى شعور سلبي، جمود في اتخاذ الوسائل لتحقيق الانجازات خاصة مع تغيير الحكومات.
علماً بان الاتحاد الدولي للكوتشينج هو اكبر منظمة عالمية تكرس جهودها للنهوض بمهنة الكوتشينج في العالم، من خلال وضع معايير عالية، وتدريب شخصيات قيادية ممارسين لهذه المهنة وفق تلك المعايير.ان الفرق بين ما نفعله وبين ما يمكن ان نفعله كفيل في حل العديد من الازمات وتحقيق الانجازات، وتعتبر عملية الكوتشينج هي افضل الطرق لتسهيل الوصول الى الهدف من خلال طرح الاسئلة مع الاشخاص والجهات المعنية، فكل قيادي ومسؤول بحاجة الى من يساعده في اتخاذ القرار او ايجاد انسب الطرق والوسائل لتحقيق ما يصبو اليه.
والكوتشينج هو حوار تفاعلي مرتكز على المستفيد او الجهات المستفيدة وماذا تريد لتحديد احتياجاتها ومتطلباتها، من اجل تمكينه اولاً ومن ثم مساعدته لاحداث التغيير المطلوب وتكون.
هناك المسؤولية الذاتية للمستفيد من هذا الحوار وتحديد كافة اشكال الخيارات المتاحة والمناسبة واستشارة الافكار وتلاقحها، فالمستفيد اياً كان هو الشخص او الجهة التي لديها مشكلة ويحتاج لمن يوجهه للوصول الى الهدف المرجو.
فهو حوار ملهم ونحتاج الى هذا الاسلوب عندما يكون هناك نقص في المعرفة لدى الجهة المستفيدة، او من اجل ايجاد الوسائل لمواجهة الصعوبات والازمات، ومن اجل تعزيز الثقة وتحسينها بين الطرفين، ولوضع خطة عملية والسبل المشتركة لتحقيق الاهداف مع مراعاة الانضباط ووسائل التحفيز من كلا الطرفين، ورفع الوعي الذاتي من خلال تحديد نقاط الضعف ونقاط القوة وتحقيق التوازنات وتحديد الادوار المناطة بكل طرف، وهذه الوسيلة تختلف عن وظيفة المستشار الذي يعطي خبرته حسب تحصصه.
فطريقة الكوتشينج هو حوار او عملية تطويرية مركزة على المستفيد او الجهة المستفيدة، وماذا تريد لتجاوز ازماتها وتعثراتها، يتمكن من خلالها المستفيد من الحصول على الاجابات والحلول لمشاكله ضمن فترة زمنية ومكانية محددة.
فكم من حكومة قد قامت بارسال فرق وزارية للاجتماع مع المعنيين في كلا القطاعين الحكومي والخاص في المحافظات، وناقشت كافة اشكال الازمات والمعوقات من تحقيق التنمية المستدامة، او مواجهة مشكلتي الفقر والبطالة، او جذب الاستثمارات وتشخيص كافة الامور لمواجهة كافة التحديات.
لكن كثيرا من التوصيات والنتائج والحوارات كانت توضح في الادراج، او تحول الى مستشارين ليسوا اصحاب اختصاص او لا يعنيهم تحقيق النتائج او وضع خطط استراتيجية، اي يتحول الامر من شعور ايجابي الى شعور سلبي، جمود في اتخاذ الوسائل لتحقيق الانجازات خاصة مع تغيير الحكومات.
علماً بان الاتحاد الدولي للكوتشينج هو اكبر منظمة عالمية تكرس جهودها للنهوض بمهنة الكوتشينج في العالم، من خلال وضع معايير عالية، وتدريب شخصيات قيادية ممارسين لهذه المهنة وفق تلك المعايير.
الدستور - ان الفرق بين ما نفعله وبين ما يمكن ان نفعله كفيل في حل العديد من الازمات وتحقيق الانجازات، وتعتبر عملية الكوتشينج هي افضل الطرق لتسهيل الوصول الى الهدف من خلال طرح الاسئلة مع الاشخاص والجهات المعنية، فكل قيادي ومسؤول بحاجة الى من يساعده في اتخاذ القرار او ايجاد انسب الطرق والوسائل لتحقيق ما يصبو اليه.
والكوتشينج هو حوار تفاعلي مرتكز على المستفيد او الجهات المستفيدة وماذا تريد لتحديد احتياجاتها ومتطلباتها، من اجل تمكينه اولاً ومن ثم مساعدته لاحداث التغيير المطلوب وتكون.
هناك المسؤولية الذاتية للمستفيد من هذا الحوار وتحديد كافة اشكال الخيارات المتاحة والمناسبة واستشارة الافكار وتلاقحها، فالمستفيد اياً كان هو الشخص او الجهة التي لديها مشكلة ويحتاج لمن يوجهه للوصول الى الهدف المرجو.
فهو حوار ملهم ونحتاج الى هذا الاسلوب عندما يكون هناك نقص في المعرفة لدى الجهة المستفيدة، او من اجل ايجاد الوسائل لمواجهة الصعوبات والازمات، ومن اجل تعزيز الثقة وتحسينها بين الطرفين، ولوضع خطة عملية والسبل المشتركة لتحقيق الاهداف مع مراعاة الانضباط ووسائل التحفيز من كلا الطرفين، ورفع الوعي الذاتي من خلال تحديد نقاط الضعف ونقاط القوة وتحقيق التوازنات وتحديد الادوار المناطة بكل طرف، وهذه الوسيلة تختلف عن وظيفة المستشار الذي يعطي خبرته حسب تحصصه.
فطريقة الكوتشينج هو حوار او عملية تطويرية مركزة على المستفيد او الجهة المستفيدة، وماذا تريد لتجاوز ازماتها وتعثراتها، يتمكن من خلالها المستفيد من الحصول على الاجابات والحلول لمشاكله ضمن فترة زمنية ومكانية محددة.
فكم من حكومة قد قامت بارسال فرق وزارية للاجتماع مع المعنيين في كلا القطاعين الحكومي والخاص في المحافظات، وناقشت كافة اشكال الازمات والمعوقات من تحقيق التنمية المستدامة، او مواجهة مشكلتي الفقر والبطالة، او جذب الاستثمارات وتشخيص كافة الامور لمواجهة كافة التحديات.
لكن كثيرا من التوصيات والنتائج والحوارات كانت توضح في الادراج، او تحول الى مستشارين ليسوا اصحاب اختصاص او لا يعنيهم تحقيق النتائج او وضع خطط استراتيجية، اي يتحول الامر من شعور ايجابي الى شعور سلبي، جمود في اتخاذ الوسائل لتحقيق الانجازات خاصة مع تغيير الحكومات.
علماً بان الاتحاد الدولي للكوتشينج هو اكبر منظمة عالمية تكرس جهودها للنهوض بمهنة الكوتشينج في العالم، من خلال وضع معايير عالية، وتدريب شخصيات قيادية ممارسين لهذه المهنة وفق تلك المعايير.
الدستور