رد على معاريف حول الملكة رانيا
تم نشره الأربعاء 27 نيسان / أبريل 2011 02:02 صباحاً
![رد على معاريف حول الملكة رانيا رد على معاريف حول الملكة رانيا](https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/static.jbcgroup.com/amd/pictures/83166.jpg)
محمد عثامنة
وددتُ ادراج التعليق الذي يليق بمقام صحيفة معاريف في تهجمها على الملكة رانيا ، ولكن لم اجد هذا الباب مفتوحاً .
وكرغبة جامحة انطلقت من شعوري وشعور كل اردني رجل على هذا التراب قررت ان ارسل الرد ، عله ارتقى في مضامينه او شكله للنشر ، وان لم يرتقي فقد ابديت ما في خاطري .
واقول : لماذا لا تكتب معاريف عن الشعب الاردني الذي التف كحزام ناري حول قيادته في اصعب الظروف التي اختبرت كل الانظمة والشعوب معاً ، هذا الحزام الذي تولد من مشاعر الحُب من شعب صادق لقائده ، حزام تكفل بحرق كل من تسول له نفسه بالاقتراب الى قائد هذا الوطن .
الم تحضى معاريف بالكم الكافي من المعرفة الواضحة كالشمس لتنقل الحقائق التي باها بها الاردن بشعبه العالم .
لما لم تنقل بصدق كيف تعاملت كواد الامن العام مع الرأي الاخر في الاردن ابتدأ من توزيع المياه الى الحفاظ على الارواح بكل جدية وحزم .
لما لم تتحدث او لمجرد الاشارة الى الديمقراطية الحقيقية في السماح للتعبير مهما كان مخالفاً للقيم والقواعد .
لما لم تتطرق الى حب الشعب لقائده ، ذلك الحب الذي لم يحظفى به قائد على مر العصور كحاكم او ملك .
لما تخجل معاريف من الاشارة الى اللُحمة بين اطياف الشعب الاردني التي عجز العرافون عن فهم اسرارها وتفسير قوة ترابطها .
كان بالاجد بمعاريف ان تنقل معرفتها ومعرفة اجهزتها الاستخبارية مجتمعة بأن الشعب الاردني لا يفرق بين اي فرد من افراد العائلة المالكة ، فمن دخل القصر هو هاشمي بلا حدود ، وان الشعب الاردني لا يعنيه ما يحاك له .
فالتقر معاريف بالاً وهوناً على نفسها وليهدأ كتابها ومسيسيها ، فاننا لا نعترف بغير مليكتنا الغالية زوجة لقائدنا بكامل حقوقها علينا .
اليهود في مرمانا هم اعرف الناس وافقههم بالشعب الاردني ، ولن نقول غير مثل واحد يكفي خلاصة ( الي ما بعرف الصقر بشويه ) .
كفى كل الحاقدين والمفتنيين ذلك الاختبار العظيم الذي خاضه الشعب وخرج منه بكل قوة وتماسك شعباً وقيادة .
ولان السبب من نشر المقال لمعاريف هو الفتنة والكذب فقط ، فانها تتناسى متجاهلة ما تقوم به مليكتنا من ادوار ايجابية في مجتمعنا ، ولكن لن نخوض كثيراً في هذا .
لاننا ندرك ان نباح الكلاب لن يجدي سوى الصداع عن الامعان ، فالتذهب معاريف والجزيرة ادراج الرياح .
حفظ الله مليكنا وشعبنا وترابنا .
وكرغبة جامحة انطلقت من شعوري وشعور كل اردني رجل على هذا التراب قررت ان ارسل الرد ، عله ارتقى في مضامينه او شكله للنشر ، وان لم يرتقي فقد ابديت ما في خاطري .
واقول : لماذا لا تكتب معاريف عن الشعب الاردني الذي التف كحزام ناري حول قيادته في اصعب الظروف التي اختبرت كل الانظمة والشعوب معاً ، هذا الحزام الذي تولد من مشاعر الحُب من شعب صادق لقائده ، حزام تكفل بحرق كل من تسول له نفسه بالاقتراب الى قائد هذا الوطن .
الم تحضى معاريف بالكم الكافي من المعرفة الواضحة كالشمس لتنقل الحقائق التي باها بها الاردن بشعبه العالم .
لما لم تنقل بصدق كيف تعاملت كواد الامن العام مع الرأي الاخر في الاردن ابتدأ من توزيع المياه الى الحفاظ على الارواح بكل جدية وحزم .
لما لم تتحدث او لمجرد الاشارة الى الديمقراطية الحقيقية في السماح للتعبير مهما كان مخالفاً للقيم والقواعد .
لما لم تتطرق الى حب الشعب لقائده ، ذلك الحب الذي لم يحظفى به قائد على مر العصور كحاكم او ملك .
لما تخجل معاريف من الاشارة الى اللُحمة بين اطياف الشعب الاردني التي عجز العرافون عن فهم اسرارها وتفسير قوة ترابطها .
كان بالاجد بمعاريف ان تنقل معرفتها ومعرفة اجهزتها الاستخبارية مجتمعة بأن الشعب الاردني لا يفرق بين اي فرد من افراد العائلة المالكة ، فمن دخل القصر هو هاشمي بلا حدود ، وان الشعب الاردني لا يعنيه ما يحاك له .
فالتقر معاريف بالاً وهوناً على نفسها وليهدأ كتابها ومسيسيها ، فاننا لا نعترف بغير مليكتنا الغالية زوجة لقائدنا بكامل حقوقها علينا .
اليهود في مرمانا هم اعرف الناس وافقههم بالشعب الاردني ، ولن نقول غير مثل واحد يكفي خلاصة ( الي ما بعرف الصقر بشويه ) .
كفى كل الحاقدين والمفتنيين ذلك الاختبار العظيم الذي خاضه الشعب وخرج منه بكل قوة وتماسك شعباً وقيادة .
ولان السبب من نشر المقال لمعاريف هو الفتنة والكذب فقط ، فانها تتناسى متجاهلة ما تقوم به مليكتنا من ادوار ايجابية في مجتمعنا ، ولكن لن نخوض كثيراً في هذا .
لاننا ندرك ان نباح الكلاب لن يجدي سوى الصداع عن الامعان ، فالتذهب معاريف والجزيرة ادراج الرياح .
حفظ الله مليكنا وشعبنا وترابنا .