من خريجي التربية الخاصة
تم نشره السبت 25 حزيران / يونيو 2011 07:13 مساءً
المدينة نيوز - مشان الله التربية الخاصة الى اين : نجد انفسنا بعد التخريج بسنوات طويلة نعيش هاجسا اسمه ايجاد الوظيفة او العمل فنصبح محاصرين بين المراكز الخاصة التي لا ترحم وان قبلت العمل براتب لايكفي لطفل رضيع 180 دينار او ان تقبل العمل تحت مسمى المشرف الداخلي ولكنك تجد نفسك اشبه بخادمة فيتوجب عليك ان تحمم الطلاب المعاقين وتذهب بهم الى الحمام لقضاء حاجة الطالب المعاق . والسؤال المهم اين تقدير شهادة البكالوريس التي عانينا من اجلها وسهرنا لنحصل عليها وقبلنا به لانه تخصص انساني ولكن اصبحنا نحن من نحتاج الى المساعدة