من برج المراقبه ... سلطه مبنيه على الشريعة اليهوديه
منذ ان غرس البريطانيون والغرب الإمبريالي الصهيوني المتنفذ في العالم الكيان الإسرائيلي الصهيوني فوق جزء من الأراضي الفلسطينية التي احتلم عام الثنانية والأربعين من القرن النمصرم شهد العالم ما كانت تقوم به العصابات الإسرائيلية الصهيونية الت امتلكت السلاح بأنواعه المختلغة الثقيلة والخفيفة الحديثه والتي قدمتها لها قوات الإنتداب البريطانية في فبسطين التي كانت ترزح تحت الصاية البريطانية حسب إتفاقية سايكس ، بيكو من اجل القيام بتنفيذ عمليات ارهابية ممنهجة ضد الشعب الفلسطيني ولم تكن الأجهزة الأمنية البريطانية والإمبريالية الغربية المسامدة والداعمة لتقتنع بأن الإسرائيليون يخططون باتت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية على قناعة بأن قاتلي الرضيع علي دوابشة نشطاء يمين متطرفون من مجموعة إيديولوجية مشتركة نفذت عمليات ضد الفلسطينيين العزل والممنوعين حنى من حمل سكين المطبخ بن اجل الدفاع عن انفسهم امام من يحملون كافة انواع الأسلحة حتى الأتوماتيكبة والقنابل والمتفدرات بأنواعها الشديدة الإنفجار .
العصابات الصهيونبة ارتكبت وعلى راسها الهاجاناة وشتيرن ، والأرغون وغيرها من المجموعات المسلحة التي أعدت لإرتكاب عشرات المذابح التي كان ضحيتهااطفال ونساء وشيوخ عزل لاحول لهم ولا قوة في القرى الفلسطينية التي هاجمتها هذه العصابات الإجرامية ، وكان هؤلاء القتلة الإرهابيين يدعون امام العالم انهم ضعفاء يقيمون وسط العرب الذين يعدون العده لرميهم في البحر ليلتهمهم السمك ،قيادات العصابات الصهيونية وعلى راسهم رئيس الكيان الإسرائيلي ورئيس حكومتهم كانو يتعمدون فلب الحقائق من خلال التضليل الإعلامي الغربي والمأجور وبذلك تمكنوا من تضليل العالم والحصول على تأيد الأغلبية ألأعطمى على الرغم ان الأمور واضحة جلية واستمرأ الصهاينة لعبهم وأكاذيبهم التي انطلت على نسبة كبيرة جدا من الحكومات التي دعمتهم والتي شفقت عليهم وساعدتهم في قيام كيانهم المسخ الذي اقيم فوق ارض الشعب الفلسطيني الذي اصبح بلا ارض بفضل الدعم الامحدود لهذا الكيان من قبل الدول الكبرى المتسيدة انذاك والإهمال والتراخي العربي الذين افمضوا عيونهم وصموا آذانهم عن عصابات ارهابية مسلحة ومدعومة بالمال والسلاح عصابات تصول وتجول ولا من رادع يمكنه التصدي للعصابات الصهيونية التي اسست على الإرهاب الممنهج والتي وضعت نصب عينيها التوصل الى اقامة ادلولة الصهيونية اليهودية العنصرية المتطرفة .
منذ ما قبل قيام ما يسمى بدولة اسرائيل اعتمدت على عشرات المجموعات المتطرفه والتي شقت طريقها في التخريب والقتل والتدمير في البؤر الإستيطانية الملاصقه للمدن والقرى الفلشطينية بهدف مضايقة الفلسطينيين العزل وتهجيرهم الى خارج ارضهم باستخدامهم للأساليب الأرعابية المنوعه واستطاعوا تهجير اعداد كبيره الى الدول العربية والأجنبية ةالى الضفة الغربية وقطاع غزة ، ولكنهم استمرؤا عملية قضم الأراضي الفلسطينية قطعة وراء قطعه .
خلال العقود الثلاثة الماضية بدأت عشرات المجموعة من المتطرفين الذين ينشطون في البؤر الاستيطانية في الضفة و يعملون أيضا داخل الكيان الإسرائيلي، ويطمحون الى ما هو اكثر من القيام بحرق المساجد وقتل الأطفال وحرق وتدمير مساكن فلسطبنيه او حرق وتدمير اشجار الزيتون في الضفة الغربية المحتلة او الرد على إخلاء مستوطنات أو هدم بنايات فيها لردع الحكومة الإسرائيلية، وإنما طموحهم اكبر بكثير ويتمثل بخلق فوضى وزعزعة الاستقرار في الكيان الأ إسرائيلي من أجل إسقاط الحكومة والقيام بانقلاب لخلق سلطة جديدة في إسرائيل مبنية على الشريعة اليهودية.
=======================================