الأسير الأردني عبد الله أبو جابر يستأنف إضرابه
المدينة نيوز :- استأنف استأنف الأسير الأردني عبد الله نوح أبو جابر المحكوم 20 عاما، إضرابه المفتوح عن الطعام بعد أن قام بتعليقه، بعد 47 يومًا من الإضراب.
وأفادت محامية هيئة شئون الأسرى والمحررين حنان الخطيب في بيان صحفي اليوم الخميس، بأن أبو جابر استأنف إضرابه يوم 27 الجاري، بسبب عدم التزام ضابط الاستخبارات بوعوده في الإفراج المبكر عنه من خلال جلسة "الشليش".
كما جاء إضراب الأسير لعدم السماح له بزيارة الأهل والاتصال بهم، والسماح له بالاتصال بالقنصل الأردني وإبقائه في مستشفى العفولة لاستكمال علاجه.
وقال أبو جابر للمحامية، إنه كان اجتمع يوم الخميس الماضي مع ضابط استخبارات سجن مجدو، وتم إعطاؤه وعودا بتحقيق المطالب المذكورة، وعلى إثر هذه الجلسة علق إضرابه المفتوح الذي كان بدأه بالثامن من تشرين الثاني الماضي.
وأضاف أنه تفاجأ بإعادته من مستشفى العفولة إلى عزل مستشفى 'الرملة'، وعند وصوله المستشفى اتصل ضابط الاستخبارات به وقال له إنه يتأسف لعدم قدرته على تلبية وعوده السابقة، ما دفعه إلى إعلان إضراب من جديد.
وأوضح أنه بعد إعلان الإضراب تم عزله بالسجن الانفرادي في المستشفى مع الأسير المضرب محمد القيق، وقام مدير المستشفى بالاعتداء عليه.
وأشار إلى أن القنصل الأردني قام بزياته قبل ثلاثة أيام وأبلغه أنه استأنف إضرابه عن الطعام، وأن مطالبه لم تعد فقط زيارة الأهل، إنما الإفراج الفوري عنه أو عن طريق محكمة الإفراج المبكر ليقضي ما تبقى من حكمه بالسجون الأردنية.
وذكر أبو جابر بأنه يقاطع الفحوصات الطبية وعيادة المستشفى ولا يتلقى أي مدعمات طبية أو فيتامينات ولا يتناول سوى الماء، رغم أنه فقد من وزنه 18 كغم، ويشعر بالإرهاق الجسدي ووجع في الرأس. المحكوم 20 عاما، إضرابه المفتوح عن الطعام بعد أن قام بتعليقه، بعد 47 يومًا من الإضراب.
وأفادت محامية هيئة شئون الأسرى والمحررين حنان الخطيب في بيان صحفي اليوم الخميس، بأن أبو جابر استأنف إضرابه يوم 27 الجاري، بسبب عدم التزام ضابط الاستخبارات بوعوده في الإفراج المبكر عنه من خلال جلسة "الشليش".
كما جاء إضراب الأسير لعدم السماح له بزيارة الأهل والاتصال بهم، والسماح له بالاتصال بالقنصل الأردني وإبقائه في مستشفى العفولة لاستكمال علاجه.
وقال أبو جابر للمحامية، إنه كان اجتمع يوم الخميس الماضي مع ضابط استخبارات سجن مجدو، وتم إعطاؤه وعودا بتحقيق المطالب المذكورة، وعلى إثر هذه الجلسة علق إضرابه المفتوح الذي كان بدأه بالثامن من تشرين الثاني الماضي.
وأضاف أنه تفاجأ بإعادته من مستشفى العفولة إلى عزل مستشفى 'الرملة'، وعند وصوله المستشفى اتصل ضابط الاستخبارات به وقال له إنه يتأسف لعدم قدرته على تلبية وعوده السابقة، ما دفعه إلى إعلان إضراب من جديد.
وأوضح أنه بعد إعلان الإضراب تم عزله بالسجن الانفرادي في المستشفى مع الأسير المضرب محمد القيق، وقام مدير المستشفى بالاعتداء عليه.
وأشار إلى أن القنصل الأردني قام بزياته قبل ثلاثة أيام وأبلغه أنه استأنف إضرابه عن الطعام، وأن مطالبه لم تعد فقط زيارة الأهل، إنما الإفراج الفوري عنه أو عن طريق محكمة الإفراج المبكر ليقضي ما تبقى من حكمه بالسجون الأردنية.
وذكر أبو جابر بأنه يقاطع الفحوصات الطبية وعيادة المستشفى ولا يتلقى أي مدعمات طبية أو فيتامينات ولا يتناول سوى الماء، رغم أنه فقد من وزنه 18 كغم، ويشعر بالإرهاق الجسدي ووجع في الرأس.