أنا اللي تصورت مع جورج وسوف وإنتو شاطرين تحكوا عن بنات الناس المحترمة !

المدينة نيوز – خاص – وردنا الرد التالي من الانسة التي نشرنا صورتها مع الفنان جورج وسوف في أحد فنادق عمان بتاريخ 27 – 7 – 2010 ضمن عنوان : " لماذا تبكي هذه الحسناء في حضرة جورج وسوف ومن التي تحمل المسدس " وقد أثارت دموعها القراء، حيث ووجهت بتعليقات ساخنة ، وتاليا نص الرد حرفيا دون تصحيح أو تعديل كما عودناكم :
" انا اسمي ليان اللي تصورت مع ابو وديع. اول شي كل اللي كتبتو مو صحيح ما راح احكي القصة كلها بس اللي بدو يعرف شي يعملي اد على الفيسبوك باسم .............
وانتو اللي كاتبين هادا كلو ليش ما بتروحو وابتستشهدو؟ ولا بس شاطرين تحكو عن بنات الناس المحترمة؟ انا بس حبيت اوضحلكو الشيئ , انا عملت اللي علي. اذا بدكو اي معلومة ابعتو انبوكس:)
شكرا . " .
وتقصد الآنسة ليان طبعا التعليقات التي تجدونها نهاية الموضوع الاصلي الذي ننشر نصه مجردا هنا تسهيلا على قرائنا الأعزاء :
لماذا تبكي هذه الحسناء في حضرة جورج وسوف ومن التي تحمل المسدس ؟
المدينة نيوز – خاص – داليدا العطي - : لم تمسك هذه الفتاة العربية التي قدمت من فلسطين – الخط الأخضر - لحضور حفلة جورج وسوف ، لا هي ولا صاحبتها – على اليمين – لم تمسكا نفسيهما حينما شاهدتا جورج وسوف وجها لوجه في فندق في عمان اقتحمتاه بعد أن علمتا أن جورج معتكف فيه عن الحفل الذي جاء لإحيائه ولم يفعل ، وكانتا ضمن من اشترى تذاكر حضور ، كل واحدة بـ 100 دينار .
هي تبكي ( من كل عقلها ) على جورج ، وصاحبتها تمسك ( من حرارة الروح ) بذراع وسوف وهي تصيح ( من قحف رأسها ) حبا وولها وذهولا غير مصدقات ولا متأكدات أن هذا الذي يلمسهما او تلمسانه هو جورج بشحمه ولحمه .
يا هملالي ..
لاحظوا كيف أن وسوف أخذ يهدئ إحداهما بينما طنش الاخرى ، لاحظوا أن هذه الإحداهما في هذه اللحظة لا تدري أين هي ومن هي وما اسم أبيها وأمها وثلث الثلاثة كم .
هي حالة اندهاش ما بعده اندهاش تعيشه بعض فتيات العرب من عاشقات الفن والطرب .
هما ، إذن ، اقتحمتا الفندق .. وآيات الأخرس اقتحمت شيئا آخر .
إذا أردتم أن تعرفوا من هي آيات الأخرس التي ترونها في الصورة حاملة المسدس وماذا اقتحمت فاجعلوا محرك البحث يدلكم .. اقرأوا سيرتها وفعلها و " رجولتها " في زمن عز فيه الرجال ..
والنساء .. أيضا ! .
الشهيدة ايات الاخرس