كافة أحداث الخميس و الجمعة ( 7 أشرطة فيديو و صور )

تم نشره الأحد 27 آذار / مارس 2011 10:00 مساءً
كافة أحداث الخميس و الجمعة  ( 7 أشرطة فيديو و صور )

المدينة نيوز- خاص  - صور و فيديو - أخلت قوات من الشرطة والدرك مساء الجمعة دوار الداخلية ( ميدان جمال عبدالناصر) مستخدمة خراطيم المياه، من جميع المعتصمين عليه بعد اشتباكات بالحجارة والعصي بين فئتين من المعتصمين أدت بحسب انباء متواترة الى وقوع عشرات الاصابات بينهم صحفيون ووفاة واحدة نجمت عن عملية التدافع في الدوار. والمتوفى هو الحاج خيري جميل مصطفى السعد.
كما تحدثت الانباء عن حدوث اعتقالات في صفوف المعتصمين والاعتداء بالضرب على مستشار وزير التنمية السياسية سلطان العجلوني.
وتدخلت قوات الدرك بعد ان وصل معتصمون تجمعوا عند حدائق الحسين ظهرا حيث نظموا مسيرة تأييد وولاء الى دوار الداخلية في محاولة منهم لإقتحامه وفض الاعتصام بالقوة.
وشارك اكثر من 35 الف مواطن في حدائق الحسين بالعاصمة عمان الجمعة بمسيرة (لب نداء الواجب) والتي نظمها تجمع نداء وطن. واكد المشاركون في المسيرة التأكيد على ثوابت المملكة والإصلاح ضمن رؤى الملك .
وجدد المشاركون في المسيرة بحضور سمو الاميرة بسمة بنت طلال بيعة الولاء والانتماء لجلالة الملك واكدوا التفافهم حول الراية الهاشمية في تجمع حضاري رفعوا فيه شعارات لمحاربة الفساد والمفسدين في اطار اردني قوي عزيز متحضر.
من جهته ، قال الشيخ سالم الفلاحات ، مراقب عام الأخوان السابق : إن على كل مواطن أن يعتز بمشهد المعتصمين في دوار الداخلية ، وإن من يرمينا بحجر سنرميه بالتحية والبرد ومن واجب الجميع أن يحفظ الاردن بالإنضمام إلى هؤلاء الشباب ، وإن الحجارة التي ألقيت على المتظاهرين إنما هي مسامير في نعوش الفاسدين الذين يحمون الفساد ، وقال الفلاحات في حديث مع المدينة نيوز في دوار الداخلية عقب صلاة الجمعة ، وقبل فض الإعتصام بقوة الدرك : إن شباب الأردن ليسوا أقل من أي شباب في العالم وعلموا الشباب في الدول المجاورة الثقافة والوعي والإلتزام ومن حقهم أن يحموا بلدهم من الفساد ، وهم يطالبون برفعة الأردن وإن على وزير الداخلية أن يأتي الآن ليحمي الشباب من الذين يلقون الحجارة ، ومن كانت له وجهة نظر أخرى فليذهب إلى حدائق الحسين فحرية الرأي للجميع ، ونحن كإسلاميين خلف هؤلاء الشباب وإن الحجارة تشوه صورة الاردن ولا تشوه صورة المتظاهرين .
وقال أحد الأشخاص ممن كانوا يلقون الكلمات الحماسية في المعتصمين : نحن يا جلالة الملك لا نختلف عليك ، وإن شعبك الذي يحبك لا يختلف عليك بل على الفاسدين ..

 

بيان صادر عن مديرية الامن العام

أنهت قوات الأمن كافة أشكال التجمهر الذي شهده دوار الداخلية في العاصمة منذ ظهر الأمس وذلك على ضوء ما وقع من أحداث بين المواطنين المتواجدين في المكان وصلت إلى حد الإيذاء والإيذاء البليغ مما أدى إلى إصابة (62) مواطنا و(58) من رجال الأمن العام والدرك من بينهم عميد ومقدم حالتهم قيد العلاج في عدد من مستشفيات العاصمة.

وحسب المكتب الإعلامي في مديرية الأمن العام فإن دوار الداخلية شهد منذ ظهر الأمس تجمعا لمجموعة من الأشخاص تنادت للاعتصام لحين تحقيق مطالبهم بالإصلاح ومكافحة الفساد واستمر تواجد هذه المجموعة مع وجود مجموعات أخرى (نداء وطن )تنادي بمطالب إصلاحية لكنها ترفض أسلوب الاعتصام وتعطيل الحياة العامة وحاولت قوات الأمن طيلة ليلة الجمعة الحفاظ على الأمن ومنع الاشتباكات بين الطرفين .

وأكد المكتب الإعلامي أنه بعد صلاة الجمعة اليوم الـتي أقامها المتجمهرون في الميدان لم يخل الأمر من حدوث ملاسنات ومشاحنات بين الأطراف في المكان وكانت قد تدخلت قوات الأمن عدة مرات للحيلولة دون وقوع احتكاكات فيما بينهم وأن محاولات للتفاهم مع المتجمهرين جرت بهدف إقناعهم بأسلوب الحوار من قبل الحاكم الإداري وطاقمه لإخلاء الموقع خاصة مع التعطيل الذي مس حياة المجاورين من المستشفيات والأهالي ودون نتيجة حيث أصروا على عدم المغادرة .

وأشار المكتب الإعلامي أن تراشق للحجارة بين كافة الأطراف واستفزازات كلامية من ضمنها التوعد بحضور إمدادات بشرية تؤازر المعتصمين قادمة من منطقة حدائق الحسين كناية على أن التجمع الذي نودي له هناك يؤازرهم في اعتصامهم المفتوح وبالفعل كان هناك توافد كبير للمركبات والمواطنين باتجاه دوار الداخلية.

واستمرت الاستفزازات بين الأطراف الموجودة في الدوار ليتبين أن القادمين هم أيضا من الرافضين لفكرة الاعتصام المعطل للحياة العامة .

ونتيجة لما صدر من المعتصمين من إدعاءات بأن هذه الحشود جاءت لتنظم لهم على خلاف الواقع دفع تلك الحشود للاحتكاك والتلاسن مع بعضهم تطورت إلى اعتداء بالأيدي والعصي وتراشق بالحجارة شارك فيه جميع المتجمهرين أدى إلى إصابات من الأمن العام والمتجمهرين ولأن واجبات الأمن العام فرض النظام وحماية المواطنين بصرف النظر عن اتجاهاتهم فكان لا بد من التدخل واستخدام القوة المناسبة للفصل بين المواطنين ومنع الاعتداء على الأرواح والممتلكات وضمان انسيابية حركة السير لذا اضطرت الشرطة وقوات الدرك لاستخدام خراطيم المياه لتفريق المتجمهرين لمنعهم من الاعتداء على بعض وبادرت إلى إخلاء الموقع بهدف الحفاظ على حياة وسلامة الأطراف كافة كما وقامت طواقم الدفاع المدني بإسعاف من تعرض للإصابة إلى اقرب مستشفى وكما تم ضبط عدد من مثيري الشغب من كلا الطرفين .

إن قوات الأمن العام والدرك الـتي أظهرت أعلى درجات ضبط النفس والحياد في تنفيذ واجبها لحماية الأرواح والممتلكات ووقفت على مسافة واحدة من الجميع، لتؤكد على أن تدخلها كان بهدف الحيلولة دون وقوع مواجهة مباشرة بين الأطراف المتجمهرة تكون نتائجها وخيمة، مما استدعى التدخل لحفظ الأمن والنظام وإنهاء حالة المواجهة التي لم ترق إلى التقاليد والأساليب الديمقراطية المتحضرة في المجتمعات الحية.

لمطالعة أحداث الليلة الاولى " الخميس " بالفيديو و الصور أنقر هنا

ناصر جودة


وفي وقت لاحق، قال وزير الخارجية ناصر جودة إن الشرطة تسيطر حالياً على الأوضاع في في منطقة دوار الداخلية الذي شهد قبل عصر الجمعة مواجهات بين موالين ومعارضين للحكومة.
واضاف ان جلالة الملك عبدالله الثاني ملتزم بمواصلة الإصلاحات التي بدأت قبل أعوام، وأن الاستجابة للمطالب بدأت من قبل الحكومة مع وجود لجنة حوار ومشاريع لقوانين جديدة.
وقال جودة، في اتصال مع شبكة (سي ان ان) الاميركية الجمعة إن الشرطة علقت في الواقع بين مجموعتين من المناصرين للمعارضة والموالاة في الشارع خلال الصدام بينهما، ولكنها الآن فرضت سيطرتها على الشوارع التي تجمع فيها أنصار المعارضة والتي تشكل مناطق حيوية في عمّان.
وتابع جودة: "لقد بدأ الأردن مسيرة الإصلاح منذ سنوات، ونحن نتقدم على هذا المسار، رغم بروز بعض التعقيدات التي تعود أسبابها لعوامل خارجية وإقليمية، غير أن المهم هو وجود إرادة الإصلاح التي ظهرت عبر العمل على قوانين جديدة للأحزاب والانتخابات ".
ولفت جودة إلى أن حق التظاهر مكفول بالأردن، وهو يمارس منذ سنوات من قبل من لهم أهداف مطلبية، وأعاد العنف غير المعتاد في الأردن إلى بعض العواطف الجياشة في الشارع بسبب الأحداث الإقليمية.
وأقر جودة بوجود مصاعب اقتصادية في البلاد وتحديات في توفير فرص العمل، بسبب طبيعة بنية الاقتصاد المحلي الذي يستورد 97 بالمئة من حاجته من الطاقة. واستطرد بالقول "المهم هو أن لدينا قيادة تطلق المبادرات الإصلاحية منذ زمن طويل، وهنا إصرار على تحقيقها ".

المتوفى"خيري السعد" رحمه الله

35 الف مواطن يشاركون في مسيرة نداء الواجب

و شارك اكثر من 35 الف مواطن في حدائق الحسين بالعاصمة عمان اليوم الجمعة بمسيرة (لب نداء الواجب) والتي نظمها تجمع نداء وطن. واكد المشاركون في المسيرة التأكيد على ثوابت المملكة والإصلاح ضمن رؤى جلالة الملك عبدالله الثاني.
وجدد المشاركون في المسيرة بحضور سمو الاميرة بسمة بنت طلال بيعة الولاء والانتماء لجلالة الملك عبدالله الثاني واكدوا التفافهم حول الراية الهاشمية في تجمع حضاري رفعوا فيه شعارات لمحاربة الفساد والمفسدين في اطار اردني قوي عزيز متحضر.
واصدر المشاركون في المسيرة بيانا تاليا نصه: "تجمع نداء وطن " هو تجمع وطني بمشاركة واسعة من كافة اطياف الشعب الاردني من مختلف محافظات المملكة للتأكيد على دعمنا لمسيرة الاصلاح الوطني، وفق القنوات الشرعية والدستورية المتاحة لكافة الاطياف.
لقد شهدت الساحة الاردنية في الايام الماضية حراكا لعدد من الأحزاب والحركات الشبابية والسياسية وتضّمن هذا الحراك فيما تضمّن جملة من المطالب التي نحترمها، إذ نتفق مع بعضها ونختلف مع بعضها الآخر ضمن حرية التعبير التي كفلها الدستور، وضمن أحكام القانون دون المساس بأمن واستقرار الدولة، مع رفضنا ممارسة بعض تلك الأحزاب والحركات لسياسة احتكار آراء الشارع من خلال الترويج لهذه المطالب باعتبارها مطالب الشارع الأردني.
إننا اليوم في هذه المبادرة الشعبية والشبابية من مختلف المحافظات والجامعات جئنا لنؤكد أن الاردن القوي الآمن المستقر المتماسك المتميز بجو من التجانس والتآلف والوحدة الوطنية ومتانة جبهته الداخلية، هو السبيل الأنجع والأضمن لدفع عجلة الاصلاح الشامل التي تتوافق عليها مؤسسات الدولة والقوى السياسية والاجتماعية، والتي يقودها جلالة الملك.
ونؤكد على أهمية الحفاظ على كامل الصلاحيات الدستورية لجلالة الملك باعتبار مؤسسة العرش هي المظلة الجامعة، وهي الضمان، لكافة مكونات المجتمع الاردني، كما أننا ونحن نعيش ذكرى معركة الكرامة الخالدة، نقف اليوم وقفة إكبار وإجلال لقواتنا المسلحة الباسلة ولأجهزتنا الأمنية، مستذكرين بطولاتهم وتضحياتهم في سبيل رفعة وأمن واستقرار هذا الوطن، ونرفض أي اساءة أو إقحام لهاتين المؤسستين في أي سجال سياسي لتحقيق أي مصالح آنية وضيقة.
كما أننا ندعو الحكومة والسلطة التشريعية إلى سرعة الاستجابة والتفاعل مع مبادرات جلالة الملك الاصلاحية وتسريع وتفعيل آليات مكافحة الفساد والخروج بمنظومة من التشريعات بما يتوافق مع رؤية جلالة الملك، كما ندعو كافة القوى والحركات الوطنية المنادية بالإصلاح إلى الاحتكام إلى طاولة الحوار الوطني والتفاعل مع مبادرات الدولة الإصلاحية، والابتعاد عن كافة أشكال الاستفزاز والتعدّي على حرية الآخرين بكافة أشكالها، مؤمنين جميعاً بأن الحوار هو الوسيلة الانسب للوصول الى وطن متقدم تسوده قيم الحرية والعدالة وسيادة القانون، وعلينا جميعاً كأردنيين وأردنيات من كافة المنابت والاصول وعلى اختلاف توجهاتنا الفكرية والسياسية أن ننتصر للوطن، وأن نثبت للعالم أجمع، أن تلاحمنا الوطني سد منيع سيقف بوجه كل من يحاول الاساءة لمكتسباتنا الوطنية ولمسيرتنا الاصلاحية ودوام أمننا واستقرارنا.
ومن هنا، ندعو الجميع في هذا الظرف الإقليمي الدقيق إلى تغليب المصالح الوطنية العليا للدولة الاردنية بكافة مكوناتها على المصالح الحزبية او الجهوية الضيقة، وبما يضمن الخروج بوصفة اصلاحية وطنية المنشأ والهدف، في إطار من التوافق الوطني ضمن دولة القانون والمؤسسات، مع تمسكنا بأهمية الشروع بإجراءات إصلاحية شاملة، ومكافحة كافة أشكال الفساد، وعلينا أن نعمل جميعا للوصول بوطننا إلى بر الأمان.
حما الله الاردن، ووفقنا جميعاً لخدمته، وسدد على طريق الخير خطانا في ظل القيادة الهاشمية.
"أردنيون من كافه الأصول والمنابت ".
وحمل المعتصمون عددا من رجال الامن العام على اكتافهم وهتفوا بحياتهم تقديرا لجهودهم في المحافظة على الأمن وحرصهم في تعبير الناس عن ارائهم.

وفي الشونة الجنوبية....انطلقت الجمعة مسيرة تأييد وولاء لجلالة الملك عبد الله الثاني من أمام مبنى متصرفية اللواء نظمها شباب من عشائر اللواء.

وجابت المسيرة التي شارك فيها المئات من ابناء اللواء شوارع المدينة باتجاه موقع الصرح التذكاري لشهداء معركة الكرامة الخالدة في المدينة حاملين صور جلالة الملك والاعلام الاردنية واليافطات التي تحمل شعارات الحب والولاء لقائد الوطن وراعي المسيرة.

وقال عدد من المشاركين ان هذه المسيرة جاءت بشكل عفوي وبترتيب من شباب مدينة الشونة الجنوبية الذين أصروا على الخروج للشوارع لاعلان الولاء والانتماء لقائد الوطن وراعي المسيرة المظفرة جلالة الملك عبد الله الثاني، مشيرين الى انهم لن يسمحوا وتحت أي ظرف من الظروف ولاي كان ان يعبث او يحاول العبث بأمن الاردن او ان يتخذ الديمقراطية عباءة لتنفيذ اجندة خاصة تخدم اعداء الوطن والامة.

وفي العقبة... احتشد آلاف من المصلين في المدينة امام مسجد الملك الحسين بن طلال هاتفين بحياة الملك مؤكدين وقوفهم صفا منيعا في وجه من يحاول المساس بوحدة الوطن ونظامه.

كما احتشد في المكان نفسه عشرات آخرون مستخدمين مكبرات الصوت هتفوا من خلالها بان الشعب يريد الاصلاح ورفعوا لافتات تطالب بمحاكمة الفاسدين وحل مجلس النواب واجراء اصلاحات سياسية ومالية...و ستوافيكم المدينة نيوز بالتفاصيل و الصور و الفيديو فور ورودها.(بترا)



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات