تتمة وزراء العشائر الشركسية ـ آل جانخوت
المدينة نيوز - عمر حكمت جانخوت
كان السيِّد عمر حكمت جانخوت ثاني شركسيٍ يشارك في حكومةٍ أردنيةٍ وزيرا للعدلية في عاشرِ حكومةٍ في عهد الإمارة المشكـَّـلة برئاسة الشيخ عبد الله سراج في 22/2/1931م ، ثم شارك وزيراً للعدلية والتجارة والزراعة في حكومة الرئيس توفيق أبو الهدى المشكـَّـلة في 25/9/1940م .
وكان الوزيرُ عمر حكمت قد شغل مناصبَ هامةً في العهد العثماني منها منصب مدير شرطة ديار بكر في عام 1915م، ومدير عام شرطة حلب في عام 1918م ، وانتقل بعد ذلك إلى حيفا بفلسطين ليشغل منصبَ رئيس المحكمة في حيفا .
وبعد تأسيسِ إمارة شرقي الأردن أو " حكومة الشرق العربي " وهو الاسم الرسمي للإمارة ، كان السيِّد عمر حكمت أوّلَ مديرٍ للشرطة في عمَّان في عام 1923م ، ثم أصبح رئيساً لمصلحة الاستئناف في عام 1926م ، وبعد ذلك شغل المنصبَ الوزاري ، ثُمَّ تولَّى رئاسة الديوان الملكي في عام 1947م .
على الصعيد الحزبي كان السيد عمر حكمت من مؤسسي "حزب الشعب الأردني" في عام 1933م بزعامة السيد ناجي العزَّام ، وهو نفس الإسم الذي كان يحمله حزب سياسي آخر كان قد تشكل في عام 1927م بزعامة السيد عبد المهدي الشمايلة ، وقد شغل عمر حكمت منصب السكرتير العام للحزب، ولكن يبدو أنه مع عدد من أعضاء الحزب منهم السيد مصطفى المحسين والسيد محمد السعد العلي البطاينة لم يستريحوا للدور الذي كان يلعبه الحزب في مناوأة الحركة الوطنية الأردنية والتشكيك بوطنية رجالاتها فاستقالوا من الحزب ، فتلقفت الحركة الوطنية الأردنية حادثة استقالتهم لتشن هجوماً على “ حزب الشعب الأردني “ في جريدة “ الجامعة الإسلامية “ الصادرة في 24/ 7/1934م ، وقد أثار خبر استقالــة السيد عمر حكمت ورفيقيه استياءا ً شديدا في قيادة الحزب فأصدر رئيس الحزب الشيخ ناجي العزام بياناً نشرته جريدة “فلسطين” التي كانت تصدر في عروس الساحل الفلسطيني “ يافا “ في عددها الصادر في 3/8/1934م ، نقل نصَّه المؤرخ الأستاذ الدكتور علي محافظه في كتابه المرجعي ( الفكر السياسي في الأردن - وثائق ونصوص - ص491-492 ) ، وشنَّ العزَّام في بيانه هجوماً شخصيا على عمر حكمت ، ووقع العزَّام في تناقض في بيانه فقد أكدَّ في بداية البيان أن قيادة الحزب أقالت عمر حكمت من سكرتارية الحزب قبل شهرمن استقالته بسبب خروجه على مبادئ الحزب واشتغاله بسياسة إقليمية ممقوتة تقرباً من المعارضة ؟ ، ثمَّ عاد بيان رئيس الحزب ناجي العزّام ليؤكد ان عمر حكمت لم يكن في وقت من الأوقات سكرتيراً عاملاً في مكتب اللجنة التنفيذية للحزب.
ينال عمر حكمت
وشارك السيِّد ينال عمر حكمت في حكومة الرئيس زيد الرفاعي وزيراً للسياحة في تعديلٍ جرى في 19/12/1988م على حكومة الرفاعي المشكــَّـلة في 4/4/1985 م ، ثمَّ شارك في حكومة الشريف زيد بن شاكر ( الأمير فيما بعد) المشكـَّـلة في 27/4/1989م وزيراً للسياحة والآثار ، ثمَّ شارك وزيراً للسياحة والآثار في حكومة الشريف زيد بن شاكر ( الأمير فيما بعد ) المشكـَّـلة في 21/11/1991م ،ثمَّ شارك بنفسِ المنصبِ في حكومة الدكتور عبد السلام المجالي المشكـَّـلة في 29/5/1993م .
واستكمالا للحديث عن جذور الشراكسة يورد كتاب ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ) لمؤلفه فريدريك . ج . بيك وهو ضابط بريطاني خدم في شرقي الأردن في العشرينيات من القرن العشرين الماضي رواية لم يشر إلى مصدرها تقول إن الشراكسة أمة عربية في القدم ، وكان يطلق عليهم في السابق أسماء مختلفة منها ألزيه ، ودجيق ، وآهاي ، وقوسوغ ، وينقل بيك عن كتاب للسائح الإيطالي جورج إنتريانو الذي عاش في النصف الأول من القرن الخامس عشر أن اليونان واللاتين كانوا يطلقون على هؤلاء القوم اسم ألزيه ويدعونهم التاتار والترك والشركس ، أما الشركس فقد كانوا يـُـسمُّون أنفسهم أديكه ، ويقول بيك إنه قد ثبت تاريخيا أن الشراكسة كانوا مستقرِّين في جبال القفقاس في القرن العاشر ، وفي القرن الحادي عشر أغار عليهم أمير روسي بمؤازرة إمبراطور اليونان وقتل رئيسهم ( لم يذكر إسمه ) ، وطيلة القرن الثاني عشر كان الشركس والروس في صراع شديد مستمر .
ويذكر بيك أنه بعد أن فتح العثمانيون الأتراك القسطنطينية عاصمة الإمبراطورية البيزنطية في عام 1453م حاولت حكومة شبه جزيرة القرم التي كانت تستند على دعم حكومة الباب العالي التركية بسط نفوذها على قبائل الأديكه ( الشركس ) وإخضاعها لسلطاتها ، فلم يكن أمام الشراكسة إلا الالتجاء إلى الروس والتحالف معهم ، ولكن سرعان ما انفرط عقد هذا الحلف بعد أن أخذ الدين الإسلامي ينتشر بسرعة فائقة بين القبائل الشركسية في أواخر القرن السادس عشر، ليتبدَّل العداء والحرب بين حكومة القرم والشركس صداقة وسلاما ، ولكن روسيا لم تقف مكتوفة الأيدي إزاء هذا التضامن الذي فاجأها بين الشركس والقرم ، فأرسلت حملة أثر أخرى مؤلفة من عصابات وجند من القوزاق للإستيلاء على قفقاسيا وطرد أهلها منها ، ثـمَّ أصدرت إمبراطورة روسيا كاترينا الثانية في عام 1783م بيانا إعتبرت بموجبه قفقاسيا وشبه جزيرة القرم من ضمن الأملاك الروسية ، ورفض الشركس ان يكونوا تبعا للروس فاخذوا يرقبون الفرص للثورة ضدهم ، ولما أعلنت الحرب بين الترك والروس في عام 1787م انضم َّ الشراكسة تحت قيادة زعيمهم حينذاك الشيخ منصور إلى الجيش التركي ، ولكن الروس تغلبوا في هذه الحرب ودخلوا قلعة أنابا في عام 1791 م ، ووقع الشيخ منصور أسيرا في أيديهم وأرسلوه إلى منفى سولوفكى حيث قضى أواخر أيامه ، وفي معاهدة ياشي التي أبرمت في عام 1791 م بين الفريقين المتحاربين تـمَّ إرغام تركيا على الإعتراف بضم بلاد الشركس إلى روسيا نهائيا ، غير أن الشراكسة لم يعترفوا بهذ المعاهدة وأعتبروها مجرد قصاصة ورق ، وأخذوا يشنـُّـون الغارات على الحاميات الروسية المرابطة في بلادهم حتى أرغموا الحامية التي في قلعة أنابا إلى الإنسحاب لجهات نهر كوبان .
ويشير فريدريك . ج . بيك إلى أن محور السياسة الروسية طيلة القرن التاسع عشر كان تطبيق السياسة التي وضعها بطرس الأكبر والتي كانت تهدف إلى استعمار البحر الأسود وبحر قزوين (الخزر) ، ولتحقيق هذه السياسة كان لا بد من الاستيلاء على قفقاسيا الغربية والشرقية ، فوقف الشراكسة مدافعين مستبسلين في الذبِّ عن أوطانهم ، ولكنهم رغم شجاعتهم واستبسالهم لم يتمكنوا من دحر الروس عن بلادهم ، ولما زار القيصر إسكندر الثاني بلادهم في عام 1861 م طلبوا منه ان يكفَّ عن الفتك بهم ، فعرض عليهم خيارين لتلبية طلبهم : إما قبولهم بالإنتقال من وطنهم إلى الأراضي التي تعيـِّـنها لهم الحكومة الروسية ، وإما النزوح من تلقاء أنفسهم إلى تركيا ، ورفض الشركس الخيارين واستأنفوا التصدِّي للروس ، لكنهم في نهاية المطاف وأمام القوة الروسية الغاشمة وأساليبهم الوحشية اضطروا إلى هجر أوطانهم والالتجاء إلى تركيا ، وقد وصف هذه الهجرة الكاتب الروسي بيرجي الذي يعتبر المؤرِّخ الرسمي للحكومة الروسية في إحدى مؤلفاته حيث قال : " حشر الروس قبائل الناتوخاي والقبرطاي وعشائر الأبزاخ والشابسوغ والأبخ في السواحل ثم أجبرتهم على الصعود إلى البواخر الذاهبة إلى تركيا " ، ونزل ملتجئو الشركس في الرومللي ، بيد ان توغل الروس في الأراضي التركية عام 1877 م أرغمهم إلى الهجرة ثانية ، فتفرَّقوا في سوريا وشرقي الأردن حيث منحتهم الدولة العثمانية أراضي يعتاشون من زراعتها .
ويذكر فريدريك . ج . بيك أن الشابسوغ كانوا أول من هاجر من تركيا على ظهر إحدى البواخر ، ولما كانوا في عرض البحر اندلعت السنة النار في الباخرة فاحترق ما يقارب من السبعمائة نفس ، ونزل من سلم منهم في عكا ، ثم ارتحلوا إلى نابلس حيث مكثوا قرابة عام ، ومنها رحلوا إلى شرقي الأردن واستوطنوا عمَّـان بعد أن أعطتهم الحكومة العثمانية بعض أراضيها ، وفي عام 1880 م هاجر إلى شرقي الأردن جماعات من قبيلتي القبرطاي والبظادوغ ( البزادوغ ) فاستوطن القبرطاي في عمان ، واستوطن البظادوغ في قرية وادي السير ، وفي عام 1892 م قدمت جماعات أخرى من القبرطاي إلى عمان وأنشأوا ما يعرف الآن بحي المهاجرين ، وفي عام 1901 م قدمت إلى شرقي الأردن عائلات أخرى من القبرطاي والبظادوغ فبنوا قرية ناعور وسكنوا فيها ، وآخر من قدم من الشراكسة إلى هذه البلاد كان بضع عائلات من القبرطاي أيضا استوطنت قرية الرصيفة في عام 1909 .
ويصنـِّـف فريدريك . ج .بيك مؤلف كتاب ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ) القبائل الشركسية التي قدمت إلى الأردن على النحو التالي :
القبرطاي : ويقال إن إسم هذه القبيلة مأخوذ من إسم الرجل الذي أوجدها وتزعـَّـمها وهو " قبار دقوه " أي إبن قبارد ، وينقسم القبرطاي إلى ثلاث طبقات .
أ – الطبقة الأولى أو طبقة الأمراء ، ولا يوجد أحد من هذه الطبقة في شرقي الأردن ( ملاحظــة : يذكر السيد أحمد مسعود في رسالة إلكترونية تلقيتها منه على بريدي الإلكتروني أن من طبقة الأمراء الشراكسة الذين بقوا على قيد الحياة يوجد عائلة بابوق بعد أن قضى البلاشفة السوفييت على الأمراء والاشراف الشراكسة ) .
ب – الطبقة الثانية أو قبرطاي ورق ، ويوجد منهم في شرقي الأردن العائلات التالية : 1 ـ بابوج ( جيم مصرية ) ، 2 ـ فقوه ومعناها لبن البقر ، ويقطنون في عمان ، 3 ـ غوتات ، ويقطنون في عمان ، 4 ـ آلة سكير ، ويقطنون في عمان ، 5 ـ جانبك ، ويقطنون في ناعور ، 6 ـ حفجوقة ( حبجوقة )، ويقطنون في عمان ويـُـعرفون فيها بعائلة المفتي .
جـ - الطبقة الثالثة ، ويوجد من هذه الطبقة في شرقي الأردن العائلات الآتية : 1 ـ برت ، ويقطنون في عمان ، 2 ـ تسبنه ، ويقطنون في عمان ، 3 ـ برس ، ويقطنون في جرش ، 4 ـ زخوه ، ويقطنون في جرش .
الشابسوغ : وكان موطنهم في قفقاسيا على ساحل البحر الأسود في المقاطعة المعروفة بنوابسه ، ويوجد منهم في عمان العائلات الآتية : 1 ـ خورما ، 2 ـ حته ، 3 ـ حابشت ، 4 ـ نمد جقوه (الجيم المصرية ) .
مه خوش ، وكان موطن هذه القبيلة ضفاف نهر لابا ، ويوجد منها في شرقي الأردن عائلة واحدة فقط تدعى مفدز ومعناها رامي النار .
بظادوغ ( بزادوغ ) ، وكان موطن البظادوغ الأصلي ضفاف نهر شمه كواشه بقفقاسيا ، ويوجد منهم أسرة واحدة في شرقي الأردن تقطن في قرية ناعور يقال لها حتوغ ( حاتوغ ) .
بسلينى / بسلاني ، وكان موطنهم الأصلي مقاطعة بريش بقفقاسيا ، ويوجد منهم عائلة واحدة فقط في عمان يقال لها شدجى / شادجي .
روبيه ، وكان موطنهم الأصلي سواحل البحر الأسود ، جنوبي نوابسه ، ويوجد منهم عائلة واحدة فقط في المجدل تدعى شمه بل ، ومعناها ذو الرأس الأحمر .
أبازه ( أباظه ) ، وكان موطنهم الأصلي ضفاف نهر ينجج ( الجيم المصرية) ، ويوجد منهم عائلة واحدة في جرش يقال لها حربش اندمجت في عائلات القبرطاي .( إنتهى كلام فريدريك بيك ) .
ويورد موقع ( النادي الشركسي العالمي ) الإلكتروني نقلا عن كتاب ( الشراكسة .. أصلهم ، تاريخهم ، عاداتهم ) لمؤلفه الباحث محمد خير حغندوقة أسماء العائلات الشركسية التي قدمت إلى الإردن واستقرَّت فيه على النحو التالي :
العائلات التي سكنت عمان / شارع الشابسيغ ( الشابسوغ )
1 - نمروقة 2 - تاموخ 3 ـ شومن 4 ـ ناغوج 5 - شوباش 6 - قوي حجوق 7 - رتشة 8 - ناتخوه 9 - خورمه 10 – بغانة -11 – حُخرات 12- مه كش 13 – يرغوج 14 – ينووخ 15 – ياخول 16 - حاتقواي 17 خوه باش 18 – بلاناغايز 19 – بطواش 20 – جاجي 21 - شه جاش 22 - كوه شحة 23 - تايمز 24 - تحه ييل 25 - حاتقه 26 - بشه جاش 27 - خواج 28 - مله غوش 29 - غواناجوق 30 - حتش 31 – بأه فش 32 - شاوش – 33 ابدة 34 – قمق 35 – خواج 36 – خواشابج 37 – مال اش 38 - حاغور 39 - لاتساروق 40 – لاوستان 41 – حاوخ 42 - وس تاوق 43 – خوشت 44 – بشه فح 45 - له مافوق 46 - شمنق 47 - قاسم آغا 48 - مصطفى اغا 49 – دودروقه 50- بشه فح 51 - لما فوقه 52 - خـــورمـــــه
اسماء العائلات التي سكنت مدينة عمان
وهم من الشابسيغ والقبرداي وقليل من الابزاخ .
شوجن – تو قورشة – حغندوقة – شردم – افونة – نفوش – بشخوج – شحبل – جاجي – تيف – اقبي قيتوقه – بج – فاشة – شكاخو – برانطة – قناش – شوفارة – مامي – لمبر – غولة – ابدة طراخ – تسنة – فوقة – دباغوا – كوخ – شد – ابده اسحق - بروقة باقو – قردن – السكروقة – بلقر فتسه – غوبج – يرمامت – شقم – بغيبج – مامكغ – تفلق –بطبح اباظة – كوشسروقة – فاروقة – شفاقوج – تحبسم – ابدة – سناسج – آفي – لوخ – ابده قوي – جراف –لي – زقج – جلوقة – شحالوخوا – بيشه - بيج قراظي - خوتان – ترقان – مشوقة – قبشورة – قونا – قوامايز – ارخاغه – خمش – نغوي ددو – زوغانة – حمدوخ – كم – تيونة – بيتوغن – ازوقة – حبجوقة – آفاشيبح – غو قردن – بشه بط – كشوقة – جشوقة – حينا – جركس – قش – ابده حشاوه – حطانة – حتقوي – خورما ـ ونجاقيبشحة – فتساخ – حينا مامسر – باجا – فل – قانوقة – بلقر – بشه غقوفه – قول – سولخ – ايروقه – تغود جانبلات – دوبج – شرمات – شناخوا – بابوج – حج داوت – خيرلي – ناقور – زماخ شطة – توقة – شكه – نغوي حاج – قموق – شد قيه – بدروقة .
العائلات التي سكنت وادي السير
وهم من الابزاخ والشابسيغ والبزادوغ
بغانة – أبرج – غواه جوق – آيش – ده شن – حاتش – لئه شه – شاقوج – برش ياق – تزبه – مارتوق – قويش – توغوج – جانبك – شوبر – غوانه جوق – غوجاك حمزوق – بلانه وومه – زماخوج – تيقه – حجمروق – حج حسانه يوقوه – له بشوق تشو يقو – غوله – شحالتوغ – جتاشحاقوه – قاتينه قوه – سرغويه – تاتوه – مامئاز – حبابخ – قوتسن – صوبر – قارت – جده غال – كُه تشوه – هاكوز – حباق ختشوق – قسيه . مجاج - جانة - حتوقة - ابدة - حارم - قوطة - داور - كوبة - خوت - خوات كسبي - ستاش - لوخ نوق - شاصه - حجمزوق - خواج - تحاغبسو / مامي - توختوم - درة - ماشفج - بشه بي - تيوفاج - لئه بزو ( لبزو ) - جانخوت - بسه كومب – غوجل ـ بزوقة
العائلات التي سكنت ناعور
وهم من الابزاخ والبزادوغ وقليل من الشابسيغ :
نبسوقه – تحرقاخوا – تحه جوق – حاخوقه – شناخوه – بايقوه – سحابس – سحانوق – حه نخو
( يتبع : وزراء العشائر الشركسية / آل توقة وآل دخقان )
اعداد :زياد ابو غنيمة