وزراء عشيرة الفواعير (السلط)

- عبد الرحمن خليفة الفواعير
-  رياض المفلح الفواعير

} وزراء آل خير - أبو قورة (القورات)/(دمشق- السلط- عمان)
- هاشم خير
-  أحمد أبو قورة
} وزراء آل خلف (القدس, العيزرية)
- محمد خلف
-  ريما خلف
-  داوود خلف

} جد الفواعير محمد الجغبيري الحسني (الحسيني) ارتحل من الخليل إلى السلط قبل (350) عاماً

} جد القورات عبد السلام بن مشيش يتصل نسبه بالإمام علي رضي الله عنه

} القورات قدموا من دمشق إلى السلط قبل (170) عاماً والتحقوا بعشيرة العواملة..

} آل خلف قدموا إلى فلسطين
مع جيش صلاح الدين الأيوبي..

وزراء عشيرة الفواعير
عبد الرحمن خليفه الفواعير
شغل السيد عبد الرحمن خليفه (الفواعير) منصب وزير الداخلية في حكومة الرئيس سعيد المفتي المشكَّلة في 14/10/1950م, ثم شغل منصب وزير المالية في حكومة الرئيس توفيق أبو الهدى المشكَّلة في 25/7/1951م, ثم شغل منصب وزير المالية ومنصب القائم بأعمال قاضي القضاة في حكومة الرئيس توفيق أبو الهدى المشكَّلة في 4/5/1954م, ثم شغل منصب وزير المالية في حكومة الرئيس سمير الرفاعي المشكَّلة في 27/3/1963م, ثم شغل نفس المنصب في حكومة الشريف حسين بن ناصر المشكَّلة في 9/7/1963م.
  رياض المفلح الفواعير
     وشغل السيد رياض المفلح (الفواعير) منصب وزير الداخلية في حكومة الرئيس توفيق أبو الهدى المشكَّلة في 24/10/1954م, ثم شغل منصب وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء في تعديل جرى في 30/8/1958م على حكومة الرئيس سمير الرفاعي المشكَّلة في 18/3/1958م, ثم أصبح وزيراً للتربية والتعليم في تعديل آخر جرى في 28/1/1959م.
    نسب عشيرة الفواعير
يذكر الضابط الإنجليزي فريدريك.ج. بيك في كتابه (تاريخ شرقي الأردن وقبائلها) أن عشيرة الفواعير السلطية تلتقي مع عشيرة القطيشات السلطية في جد واحد هو محمد بن أحمد الجغبيري الحسيني الذي ارتحل من الخليل إلى السلط قبل حوالي (350) عاماً وكانت السلط يومذاك تسمى (الصلت), وقد انجب الجد محمد الجغبيري أربعة أبناء ذكور أحدهم فاعور جد عشيرة الفواعير ونصر وهيشان وعسَّاف.
ويذكر فريدريك أن عشائر العبداللات والحلايقة والخرابشة الذين قدم جدهم خريشان من قرية عين جنَّة (عين جنَّا)  في منطقة عجلون إلى السلط (الصلت) تتبع إلى عشيرتي الفواعير والقطيشات, ولم يوضح ما إذا كانت التبعية عن صلة قرابة أم عن تحالف كما كانت عليه عادة العشائر.
ويؤكد كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنَّا عماري رواية انتساب الفواعير والقطيشات إلى جدهم المؤسس محمد بن أحمد الجغبيري الحسني (الروايات الأخرى تعتبره حسينياً).
ويشير كتاب (معجم العشائر الفلسطينية) لمؤلفه الباحث محمد محمد حسن شرَّاب إلى وجود عشيرة فلسطينية في عكا تحمل اسم (الفاعوري), ولا يشير إلى وجود أو عدم وجود علاقة لها بالفواعير في السلط.
ويُعزز الأديب المؤرخ روكس بن زائد العُزيزي في الجزء الرابع من كتابه (معلمة للتراث الأردني) الرواية التي تنسب عشيرة الفواعير والقطيشات إلى جدهم المؤسس محمد بن أحمد الجغبيري الحسني (الروايات الأخرى تعتبره حسينياً), وتشير إلى أنه ارتحل من الخليل إلى السلط, كما يشير إلى وجود عشيرة أردنية مسيحية في عجلون تحمل اسم (القطيشات) (آل مقطش).
ويذكر العزيزي أن الفواعير يتلَّيهم (الأرجح بمعنى وجود قرابة) عشائر الحلايقة والخرابشة ( جدهم كريشان) والعبداللات.
وزراء  (آل خير - أبو قوره) (القورات)
هاشم خير وصهرُه
 أحمد أبو قوره
شغلَ السيِّدُ هاشم خير منصبَ مدير الآثار في حكومةِ الرئيسِ إبراهيم هاشم المشكَّلة في 18/10/1933م, ثُمَّ شغلَ نفسَ المنصبِ في حكومةِ الرئيسِ توفيق أبو الهدى المشكَّلة في 28/9/1938م, ثُمَّ شغلَ منصب وزير المواصلات في حكومةِ الرئيسِ سمير الرفاعي المشكَّلة في 15/10/1944م, ثُمَّ أصبح وزيراً للداخلية في حكومةِ توفيق أبو الهدى المشكَّلة في 28/12/1947م.
وشغلَ الدكتور أحمد أبو قوره, وهو زوجُ كريمة الوزير هاشم خير منصبَ وزير الصحة في حكومةِ الرئيسِ وصفي التل المشكَّلة في 13/2/1965م.
وتجذرُ الإشارةُ إلى أنَّ الوزيرَ عاكف مثقال الفايز الذي تولَّى المنصبَ الوزاري مراتٍ عديدةً في عِدَّةِ حكوماتٍ هو ابنُ شقيقةِ الوزير هاشم خير.
نسبُ آل خير¯ ابو قوره
ومن المرجَّحِ أنَّ عائلةَ (آل خير¯ ابو قوره) ينحدرون من أصولٍ سوريةٍ حيث قدم جَدُّهم إلى عمَّان في أواخر القرن التاسع عشر, ولم يلبث أنَّ أصبح لآل خير شأنَّ وموقعٌ إجتماعي وسياسي في عمَّان في بدايات القرن العشرين المنصرم, حيث شغلَ أحدُ رجالات آل خير الشيخ سعيد خير منصبَ رئاسة بلدية عمَّان في 1921م, وكان من رجالات الأردن الذين استقبلوا الأميرَ عبد الله بن الحسين عند قدومه إلى معان من الحجاز, ومن المرجَّحِ أيضاً أنَّ عائلة آل خير - أبو قورة تلتقي في أصولها السورية مع عائلة البكري.
وتشكِّلُ عائلاتُ آل خير وآل أبو قورة وآل البكري تجمعاً عشائرياً واحداً حيث تلتقي العائلات الثلاثة في أصولها السورية.
وينبغي الإشارةُ إلى الدور العظيم والمشرِّفِ الذي قام به أحدُ رجالات عائلة آل قورة في مجال الدفاع عن فلسطين العربية المسلمة في وجهِ الأطماع اليهودية, فقد كانَ للحاج عبد اللطيف أبو قورة دورٌ كبيرٌ في تكوين مجموعةٍ كبيرةٍ من المتطوعين من جماعة الإخوان المسلمين في الأردن وأنَّصارهم عندما كانَ المسؤولَ الأوَّلَ عن الجماعة في الأردن في مرحلة حرب فلسطين (1947-1948م), وقام ببيع قسمٍ كبيرٍ من أراضيه وأملاكِه لشراء السِّلاح للمتطوعين وتغطية نفقات الجهاد, كما تولَّى بنفسه قيادةَ متطوعي الإخوان المسلمين الأردنيين, وكانَ يُساعدهُ في القيادةِ عددٌ من الإخوان من بينهم الشيخ هارون بن جازي (الحويطات), وممدوح الصرايرة وأحمد محمد الخطيب وغيرهم.
وقد تلطَّفَ الدكتور أسامة نجل المجاهد الحاج عبد اللطيف أبو قورة مشكوراً بإرسال رسالةٍ لي ضمَّنها المعلومات التالية :
}  إنَّ استخدام عبارة جذورهم ممتدة إلى سوريا هي عبارةٌ غير صحيحة, حيث أنَّ كثيراً من العائلات والعشائر والقبائل التي انتقلت من منطقةٍ أوجهةٍ في عهد الدولة العُثمانيَّة أو قبل ذلك  كانَت تنتقل في نفس القطر, أي في ولاية سوريه العثُمانيَّة أو إقليم بلاد الشام التي كانت إحدى ولايات الدولة العثمانيَّة تاريخياً وجغرافياً لعدَّةِ قرون.
}   وبكلماتٍ أبسطَ وأدقَّ فإنَّ الأردن أو شرقي الأردن كانَ جزءأً من عمقِه التاريخي والسِّياسي والجغرافي والحضاري ضمنَ إقليم بلاد الشام ( سورية الطبيعية ), مثل لبنان وفلسطين وسوريا,
وكانت الجماعاتُ البشريةُ  تتنقَّلُ بحريةٍ تامةٍ في نفسِ الولاية أو القطر التي تنتمي إليه قبل ظهورِ الكياناتِ السِّياسيةِ والحدودِ المصطنعةٍ من قِبَلِ الاستعمار الصليبي الغربي والصهيوني, فهي( أي العشائر والعائلات التي كانت تنتقلُ من مكانٍ لآخرَ داخلَ حدودِ الدولةِ العثمانيةِ) أصيلة وليست وافدةً.
}  بالنسبة إلى القورات (آل خير أبو قورة), فإنَّ معظمَهم في الأردن ينحدرُ من جَدَّين هما الحاج صالح أبو قورة وابن أخيه خير أبو قورة أي أنَّ جذورَهم تلتقي في السلطِ ثُمَّ في عمَّان في الأردن, وقد قدم أجدادُهم في النصف الأول من القرن الثالث عشر هجري التاسع عشر ميلادي من  شمال ولاية سورية العثُمانيَّة ( من دمشق بالتحديد ) إلى جنوبها (السلط في الأردن).
} ويعتزُّ آلُ أبو قورة ويتشرَّفون بانتسابهم إلى آلِ البيتِ من جدِّهم القطب الربَّاني العارف بالله الإمام عبد السلام بن مشيش الذي يتَّصِلُ نسبُه بالإمام الحسن المثنَّى بن الإمام الحسن السبط بن الإمام علي (كرَّم الله وجهه) والسيدة فاطمة بنت سيدنا الرسول الأعظم محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم).
}  وتعود بدايةُ استيطان آل أبو قورة في السلطِ إلى النصفِ الأوَّلِ من القرن الثالث عشر هجري / التاسع عشر ميلادي,حيث شكَّلَ القوراتُ ( آل خير أبو قورة )  جزءاً من عشيرةِ العواملة, كبرى عشائر السلط حينئذ.
}   وقد قدمَ أجدادُ آلِ أبو قورة إلى السلط ثُمَّ إلى عمَّان من مدينةِ دمشق عاصمة ولاية سورية العثُمانيَّة التي ضمَّت تاريخياً وجغرافياً إقليمَ بلاد الشام / سورية الطبيعية ( سورية حالياً والأردن ولبنأنَّ وفلسطين )  قبلَ تقسيمِ الاستعمار الغربي الصليبي والصهيوني للإقليم إلى كياناتٍ سياسيةٍ وحدودٍ مصطنعةٍ.
}  وتلقَّى الحاجُ عبد اللطيف أبو قورة علومَهُ الدينية وتخرَّج من مدارس الكتاتيب ( في زمنه ) على يدِ فضيلة الشيخ عبد الحليم زيد الكيلاني إمام وخطيب مسجد السلط الكبير وقاضي السلط الشرعي, ثُمَّ استكملَ تعليمَه من خلال مجالس العلم العديدة في بلده والخارج وخاصةً في القاهرة ودمشق, كما استفادَ الكثيرَ من علاقاته مع زعماء الحركات الإسلامية ومفكِّريها شرقاً وغرباً مثل الإمام حسن البنا والدكتور مصطفى السباعي وأبو الأعلى المودودي وأبو الحسن الندوي ومعروف الدواليي والبشير الإبراهيمي وفوزي القاوقجي وغيرهم من زعماء وعلماء المسلمين, كما اعتمدَ على نفسِه بالدراسة المتعمِّقة لبناء قاعدةٍ علميةٍ راسخةٍ إسلاميةٍ واسعةٍ من خلال قراءته ومطالعته لأمَّهات الكتب ومصادر العلوم الدينية والدنيوية في مختلف فروع المعرفة التي حوتها مكتبتُه الضخمةُ التي تعلَّم منها الكثير وعمل بعلمها, وأهدى معظمُها إلى مكتبةِ المركز العام لجماعة الإِخوأنَّ المسلمين في الأردن, وأورثَ البعضَ منها لأبنائه من بعده. 
}  وأنتقل الحاجُ عبد اللطيف أبو قورة من السلط إلى عمَّان في مطلع شبابه واشتغل بالتجارةِ والإِعمارِ والأعمال الحرَّةِ, فكانَ أوَّلَ من أسَّسَ شركةً لتجارةً السيارات في الأردن حيث كانَ وكيل سيارات شفروليه وروفر وإِسكس في نهاية الثلاثينيات من القرن العشرين الميلادي, إلا أنَّه بعد ذلك أخذ يُعطي معظمَ وقته وجهده وماله للعمل الوطني والنشاط الإسلامي الذي تربَّى عليه منذ نعومةِ أظفاره, فما لبث أنَّ شارك بنفسه وماله وجهوده في مختلف الميادين في ثورة 1936م, فاشتغل في جمعِ السلاحِ وإذكاءِ الهممِ وإثارة النفوس, وحمل السلاح بنفسه وشارك كتائبَ المجاهدين في محاربة الأَنجليز والصهاينة عندما بدأت طلائعُ الشرِّ تغزو المنطقةَ وقد كتبَ على الرَّايةِ التي تقدَّمَ بها إلى أرض المعركة :      
نحنُ الذين بايعوا محمدا  على الجهادِ ما حيينا أبدا
}   وبعد ذلك تفرَّغَ الحاج عبد اللطيف أبو قورة تماماً للعمل الإسلامي وقام بالاتصال مع الإمام الشهيد حسن البنا مؤسِّسِ جماعة الإخوأنَّ المسلمين في مصر (والذي كانَت والدتُه من آل أبو قورة), وقام بزيارةِ مصر, وبقي على علاقةٍ مستمرةٍ مع الإمام الشهيد حيث ضُمَّ إلى الهيئة التأسيسية لجماعة الإخوأنَّ المسلمين في مصر, ثُمَّ قام بتأسيس فرعٍ للجماعة في الأردن.
}  وقد قام وبمساعدة إخوانه بتأسيس الجماعة في الأردن في منتصف الأربعينات من القرن العشرين المنصرم ( الميلادي ) وتمَّ افتتاحُ أوَّلِ مقرٍ لجماعة الإخوأنَّ المسلمين في الأردن في عمارة أبوقورة - طلوع جبل عمَّان برعاية وحضور الملك عبد الله, والذي استقبله لدى حضوره جمهرةٌ كبيرةٌ من جوَّالة الإخوان.
}  وبعد تأسيسِ الجماعة, إنتُخبَ الحاج عبد اللطيف ابو قوره ليكونَ المراقبَ العام للجماعة في الأردن, وامتازت مرحلة التأسيس أثناء تولِّيه قيادة الحركةِ منذ عام 1945-1953م بدعوة الناس لاستئناف حياةٍ إسلاميةٍ عن طريق إيجاد المجتمع المسلم إنطلاقاً من القاعدة الشعب, وشارك الإخوان في الحياة العامة والسياسية فكانَ للحاج عبد اللطيف وإخوانه ممن قامت الدعوةُ على أكتافهم وعواتقهم, الفضل في التبرع لشراء وتأسيس وبناء دورٍ ومدارسَ ومساجدَ ومراكزَ وجمعياتٍ خيرية إسلامية لخدمة الشعب والوطن والأمة في كافة المجالات الأنَّسأنَّية.
}  وعلى ثرى فلسطين الطهور لبَّى الإخوان دعوةَ الجهاد في سبيل الله بالأموالِ والأنَّفسِ وشاركوا في حرب اليهود عام 1948م تحت قيادة المجاهد عبد اللطيف أبو قورة لسريَّة أبي عبيدة عامر بن الجراح (أمين الأمة وقائد جيوش فتح بلاد الشام / سورية الطبيعية) والتي مثلَّت الجماعة في جهادهم في سبيل الله عز وجل, وقد أبلَوا أكرمَ البلاء, وأخبار بطولاتهم في الدفاع عن القدس الشريف وصور باهر وعين كارم والمالحه ورامات راحيل تحدَّثَ وكتبَ عنها أعداؤهم اليهود الذين اعترفوا ببسالة المتطوعين المجاهدين من الإخوان وتفانيهم في الدفاع عن حرمة أوطانهم الإسلامية وجهودهم الجبَّارة في إنقاذ القدس الشريف وغيرها من الوقوع بأيدي الأعداء اليهود.
}  وبعد استقالة الحاج عبد اللطيف من الجماعة في عام 1953م استمرَّ في مسيرة العطاء والخير والتضحية, ولا يتَّسعُ المجالُ لتعداد كل جماعات الخير والبناء والعطاء والتضحية والجهاد التي كانَ للحاج عبد اللطيف أبو قورة فضلٌ كبيرٌ في تأسيسها ودعمِ نشاطاتها.
وتُوفِّي الحاج عبد اللطيف أبو قورة في العشر الأواخر من رمضانَّ 1384ه¯ الموافق2/1/1967م (قبل سقوط القدس الشريف بأيدي اليهود الصهاينة ), عن عمرٍ يناهز الستين عاما.
وزراء ال خلف
محمد خلف وكريمته ريما
شغلَ الدكتور محمد خلف منصبَ وزير المواصلات في حكومةِ الرئيسِ وصفي التل المشكَّلة في 28/10/1970م , ثُمَّ شغلَ نفسَ المنصبِ في حكومةِ الرئيسِ أحمد اللوزي المشكَّلة في 29/11/1971م .
وشغلت الدكتورة ريما كريمةُ الدكتور محمد خلف منصبَ وزير الصناعة والتجارة في تعديلٍ جرى في 2/12/1993م على حكومة الدكتور عبد السلام المجالي المشكَّلة في 30/5/1993م , ثُمَّ شغلت منصبَ وزير التخطيط في حكومة الشريف زيد بن شاكر (الأمير فيما بعد) المشكَّلة في 8/1/1995م , ثُمَّ شغلت نفسَ المنصبِ في حكومةِ الرئيسِ عبد الكريم الكباريتي المشكّلة في 4/2/1996م , ثُمَّ في حكومة الدكتور عبد السلام المجالي المشكَّلة في 19/3/1997م , ثُمَّ شغلت منصبَ نائب رئيس الوزراء للتخطيط في حكومة الصيدلاني عبد الرؤوف الروابده المشكَّلة في 4/3/1999م.
داود خلف
شغلَ المهندسُ داود خلف منصبَ وزير المياه والري في حكومةِ الرئيسِ مُضر بدران المشكَّلة في 6/12/1989م .
نسبُ آل خلف
ينتمي المهندسُ  محمد  خلف إلى إحدى عائلات بلدة العيزرية القريبة من القدس , وهي نفس البلدة التي ينتمي إليها الوزيرُ السابقُ المهندسُ داود خلف  , أمَّا الدكتورة ريما خلف فهي من مواليد الكويت عام 1953م .
ويُوردُ كتابُ (معجم العشائر الفلسطينية) لمؤلِّفه الباحثُ محمد محمد حسن شُرَّاب أسماءَ (22 ) عشيرة وعائلة في فلسطين تحمل اسم آل خلف من بينها بعض العائلات المسيحية .
وينتمي الوزراء الدكتور محمد خلف وكريمته الدكتورة ريما خلف والمهندسُ داود خلف إلى عائلةِ آل خلف المقيمة في العيزرية والتي تنحدرُ في أصولهِا من مدينة الخليل التي  استقرَّفيها أجدادُ آل خلف عندما رافقوا الجيش الإسلامي الذي قاده بطلُ حطِّين ومحرِّرُ القدس صلاح الدين الأيوبي والذي التحق به المجاهدون من كل أرجاء البلدان العربية والإسلامية .
ويورد كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنا عماري أسماء أربعة عائلات فلسطينية مسلمة تحمل اسم (خلف) يتوزعون على رنتيس وباقة الشرقية (طولكرم) وبئر السبع وطولكرم, كما يذكر اسم عائلة فلسطينية مسيحية تحمل اسم »خلف« أصلهم من حوران انتقلوا منها إلى لبنان ثم إلى فلسطين واستوطنوا الناصرة.
ويورد الكتاب أسماء أربعة عائلات أردنية مسلمة واسمي عائلتين أردنيتين مسيحيتين.