آل نجم ( القدس الشريف )

آل نجم ( القدس الشريف)
رائف نجم
شغل المهندس رائف يوسف نجم منصب وزير الأشغال العامة في حكومة الرئيس أحمد عبيدات المشكلة في 10/1/1984م , ثم انتقل ليشغل منصب وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في حكومة الرئيس طاهر المصري المشكلة في 19/6/1991م .
ويعتبر المهندس رائف نجم الذي تخرَّج مهندسا مدنيا من جامعة فؤاد الأول في القاهرة والتي أصبح اسمها  جامعة القاهرة بعد ثورة مايو في عام 1952 م  من أبرز النشطاء في حقل العمل التطوعي وخاصة في مجال المحافظة على الهوية العربية والإسلامية لمدينة القدس الشريف ,  فهو يشارك رئيسا أو عضوا في عشرين جمعية ومؤسسة تطوعية منها لجنة إعمار المسجد الأقصى المبارك  والصخرة المشرَّفة , واللجنة الملكية لمقامات الصحابة الكرام رضوان الله عليهم , وجمعية حماية القدس الشريف , والمؤتمر الإسلامي لبيت المقدس , وجمعية المركز الإسلامي الخيرية  ولجنة صندوق المريض الفقير في المستشفى الإسلامي في عمَّان , وجمعية البحوث والدراسات الإسلامية , والمؤتمر الشعبي للدفاع عن القدس الشريف.
 ويسجَّل للوزير المهندس رائف نجم قيامه بالإشراف على بناء المستشفى الإسلامي تطوعا  لوجه الله تعالى , كما أشرف على بناء مستشفى الجامعة الأردنية ومستشفى الملك عبد الله الأول في جامعة العلوم والتكنولوجيا. 
ومن أبرز ما قدَّمه الوزير المهندس رائف نجم في مجال الحفاظ على المقدسات الإسلامية في القدس الشريف كتابه المرجعي باللغة العربية والإنجليزية  (كنوز القدس) الذي وثَّق بالكلمة وبالصورة لجميع المقدسات الإسلامية التي تحتضنها مدينةالقدس الشريف , ويعكف حاليا على التحضير لإصدار كتاب مرجعي سيكون الكتاب الأول من نوعه باللغة العربية و يشتمل دراسة علمية عن نتائج الحفريات الأثرية التي جرت في القدس على مدى قرن ونصف. وشارك المهندس رائف نجم في تأسيس حزب جبهة العمل الإسلامي وكان نائبا لرئيس لجنته التحضيرية النائب المهندس أحمد قطيش الأزايده , وتمَّ انتخاب المهندس نجم  عضوا في أول مجلس شورى للحزب , ولكنه استقال من الحزب مع عدد من المؤسسين احتجاجا على ما اعتبروه محاولة إخوانية للسيطرة على الحزب على حساب الأعضاء المستقلين.
نسب آل نجم
يذكر المهندس رائف نجم في مقابلة مع مركز الأمة للدراسات في عمَّان في 20 / 7/ 2000 م أنَّ جدَّ  عائلة آل نجم  المقدسية ( لم يذكر اسمه ) قدم إلى القدس مع جيش محرر القدس من الفرنجة البطل صلاح الدين الأيوبي في عام 1187 م , ولكن المهندس نجم لم يذكر أين كان موطن جدِّه قبل التحاقه بجيش صلاح الدين , ولم يعط معلومات عن الجذور العشائرية أو العائلية التي ينحدر منها جدُّه.
ويورد كتاب (معجم العشائر الفلسطينية) أسماء (11) عشيرة وعائلة تحمل اسم نجم منها  آل نجم  في القدس والتي ينتمي الوزير رائف يوسف نجم إليها , وآل نجم في صفورية والرامة وعكا والناصرة وأسدود ومجدل عسقلان وغزة والنصيرات والرملة والبروة.
ويورد كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) اسم عشيرة تحمل اسم نجم وهي فرع من عشيرة العملة في بلدة قبلان في منطقة نابلس , كما يورد اسم عائلة مسيحية أصلها من شفا عمرو تحمل اسم نجم كانت قد ارتحلت من شفا عمرو إلى نابلس في منتصف القرن الثامن عشر الميلادي .
وأورد كتاب (موسوعة القبائل العربية) لمؤلفه الباحث عبد الحكيم الرائلي أسماء ( 25) عشيرة وعائلة تحمل اسم آل نجم  على النحو التالي :
} النجم : ذوو نجم , فرع من ذوي عواد , من أولاد أبي الحياء , من الحوازم , من مروح , من بني سالم , من حرب من خولان , من حِمْيّره , من العرب القحطانية بالديار السعودية , وقد دخل قسم منهم في الهباش , من ذوي شويمي من أولاد أبي الحياء في مناطق مكة المكرمة.
} النجم : فخذ من الحمران من البركات , من مخلد , من بلي , من قضاعة , من العرب  القحطانية بالديار السعودية.
} النجم : بطن كان يقيم بالمهجم باليمن.
} النجم : أسرة من الجبل , من المنيف , من الغرير , من الشعلان , من الجبران , من المرعض , من الرولة , من عنزة , من العرب  العدنانية.
} النجم  : فخذ من بدور البصرة (بالعراق) , من البدور , من الجماش , من الأشاجعة , من المحلف من الجلاس من عنزة , من العدنانية.
} النجم : بطن من المنيع من الذيابة , من الخماعلة , من المنابهة , من عنزة , من العدنانية.
} النجم : فرع من آل خنيفر , من خفاجة , من العدنانية في العراق.
} النجم : عشيرة من العملة تقيم في بلدة قبلان بمنطقة نابلس من الديار الفلسطينية.
} النجم : آل نجم فخذ من البحاحثة يقيم في أراضي الجوعان وأم البوة في العراق.
} النجم : فخذ من بني الأطرش إحدى عشائر جبل الدروز , من محافظات سورية.
} النجم : آل نجم , فرع من الجبور , من الخضران , من بني عامر , من سبيع من عامر بن صعصعة , من قيس عيلان من العدنانية بالسعودية , كانوا في الحريق ثم قدموا منها إلى المزاحمية حيث يقيمون الآن وهم أبناء محمد بن ناصر بن إبراهيم بن نجم الجبري السبيعي.
} النجم : البونجم , فرع من الشليخات , من البوعكلة (عقلة) من خلفة دويمع في العراق.
} النجم : آل نجم , فرع من البوعظيم , من الحسينات في العراق.
} النجم : بيت نجم , فرع من عقبة من بني لام من طيء من القحطانية في العراق.
} النجم : عشيرة من بني يوسف نجمة أصلهم من شفا عمرو , سكنوا مدينة نابلس , ورحلوا منها في القرن الثامن عشر بسبب  الفتنة التي حدثت في المدينة واستقرُّوا أخيرا في الناصرة في فلسطين.
} النجم : البونجم  , فرع من البوجاسم , من الجميلة , من القحطانية في العراق.
} النجم : ذوو نجم , فرع من الطلحات , من جميل , من هذيل , من مضر , من العدنانية حول مكة والطائف بالسعودية.
} النجم : أبو نجم , فرع من الصانع , من الترابين في مناطق بئر السبع بجنوب فلسطين.
} النجم : بنو نجم , عشيرة من بني سليم بن منصور , من قيس عيلان , من العدنانية في السعودية والخليج العربي.
} النجم : البونجم فرع من آل جويبر في العراق.
} النجم : البونجم , فرع من البو سهيل من بني عجيل في العراق.
} النجم :  أسرة من ذرية الولي الصالح المعروف في ليبيا خريبش والملحقة بالعواقير , من الجبارية , من برغوث من السعادي , من سليم بن منصور , من قيس عيلان , من العدنانية.
} النجم : عشيرة من الأشراف , من بني هاشم , من قريش , من العدنانية في الديار الليبية , وهم بنو الشريف نجم دفين الروضة المعروفة شرقي بنغاري.
} النجم : آل نجم , بطن من البدور في العراق منهم العشيش والنزال والخليفة والسحيلات والكربول والهدهود والخالد والطويفحيين والعويليين.
} النجم : ينتمون إلى قبائل المصعبين ويقيمون في بيحان باليمن.
} النجم : قبيلة يمنية تقيم في منطقة الحجلة في صعدة.
ولم يتطرق  الوائلي إلى الحديث عن وجود أو عدم وجود علاقة قرابة بين هذه العشائر والعائلات التي تحمل نفس الاسم (آل نجم).

تنويه حول عشيرة  السعدية
غازي محمود إبراهيم السعدية
يورد كتاب (معجم العشائر الفلسطينية) لمؤلفه الباحث محمد محمد حسن شرَّاب اسمي عائلتين في صفورية وحطين بفلسطين تحملان اسم السعدية , وأسماء ثلاث عائلات في اللقية / النقب وترشيحا ومشايخ السعدية تحمل اسم سعدية بدون أل التعريف.
 وأسماء ثلاثين عشيرة وعائلة تحمل اسم السعدي تتوزع في مختلف أنحاء فلسطين , ولكن شرّاب لم يتطرق إلى وجود أو عدم وجود علاقة قرابة بين هذه العائلات التي تحمل أسماء متقاربة .
ويذكر كتاب (الصفوة  جوهرة الأنساب  الأردن) لمؤلفه المحامي طلال البطاينة أن عشيرة السعديين التي قدمت قديما إلى وادي عربة في جنوب الأردن من الحجاز تنتمي إلى نفس القبيلة التي منها مرضعة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
قبيلة بني سعد من عتيبة بني هوازن من قيس عيلان من العرب العدنانية , ولكن البطاينة لم يتطرق إلى وجود أو عدم وجود علاقة قرابة بين السعديين في وادي عربه وبين عائلات السعدية في فلسطين الذين يذكرون أنهم ينحدرون من بني سعد قبيلة مرضعة الرسول صلى الله عليه وسلم حليمة السعدية.
ويورد كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنا عمَّاري أسماء ست عشائر وعائلات في فلسطين تحمل اسم السعدي تتوزع على اللد والجديدة / جنين وطولكرم وطيرة حيفا وبيت لحم  (حارة الفرحية ).
ويؤسفني أن لا تتوفر لديَّ معلومات توضح ما إذا كانت هذه التسميات المتقاربة تشير إلى التقاء عائلاتها في جذور واحدة أم لا.

إضافة
نسب عشيرة السيوف »آل سيف« - برقة / نابلس
يذكر المؤرخ مصطفى مراد الدباغ في الجزء الثاني من القسم الثاني من كتابه (بلادنا فلسطين) أن حمولة السيوف ( آل سيف ) تشكل مع حمولة الأحفاة ( لحفاة ) أكبر حمولتين في بلدة برقة في منطقة نابلس , وينقل الدباغ عن آل سيف قولهم إنهم ينحدرون من اليمن التي ارتحلوا منها إلى البلقاء في شرقي الأردن , ثم نزحوا منها إلى برقة القريبة من نابلس بفلسطين واستقروا فيها , ويذكر أن للسيوف ( آل سيف ) امتدادات في ذنابه وطولكرم ( طول كرم )  وعرعرة والبروة والمجيدل وترشيحا وكفركنا , ويشير إلى أن آل الحنبلي في دمشق هم امتداد للسيوف في برقة , حيث كان أحد أبنائها الشيخ مصطفى بن سليمان بن سلمان بن محمد مزهر البرقاوي ( نسبة إلى برقة ) قد نزل في دمشق لأخذ العلم الشرعي عن علمائها , وأصبح فيما بعد قاضيا للحنابلة في دمشق في عام 1230 هجرية فعرف أعقابه في دمشق بآل الحنبلي.
ويشير الدباغ في الجزء الثالث من القسم الثاني من (بلادنا فلسطين) إلى أن الشاعر الشهيد بإذن الله عبد الرحيم محمود ينتمي إلى آل سيف في بلدة ذنابه, وهو القائل :
سأحمل روحي على راحتي
والقي بها في مهاوي الردى
فإما حياة تسر الصديق
وإما ممات يغيظ العدا
ويذكر كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنا عماري أن آل سيف (السيوف) ينحدرون من آل سيف في طرابلس الشام وأنهم ينحدرون من ذرية سيف بن ذي يزن الحميري في اليمن التي قدموا منها إلى برقة القريبة من نابلس بفلسطين واستوطنوا فيها , وارتحل قسم منهم ( آل داود ) إلى ذنابه وطولكرم والبروة والمجيدل وترشيحا وكفركنا , وعرفوا فيها بآل سيفا , ونزل آل عيسى وآل موسى في شوفة وكفراللبد , وعرفوا فيها باسم البرقاوي , ولهم أقارب في دمشق يعرفون بآل الحنبلي وهم أعقاب الشيخ مصطفى بن سليمان بن محمد مزهر البرقاوي , ويسكن قسم من آل سيف في السمُّوع وأبو اللوقس والرمثا ومادبا ( المأمونية ) , وفي موضع آخر من كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) يتحدث عمَّاري عن حمولة آل البرقاوي ويورد أكثر من رواية عن أصولهم , إحداها تردُّهم إلى الأندلس التي نزحوا منها إلى برقة في ليبيا , ومنها أخذوا اسمهم , ثم ارتحلوا إلى برقة في قضاء غزة ( هكذا وردت والأرجح أنها في منطقة نابلس ) , ثم توزَّع قسم منهم في شوفة وذنابه وطولكرم , وتقول رواية ثالثة أوردها عمَّاري إن أصول آل البرقاوي تعود إلى طرابلس الشام (لبنان) , وتقول رواية رابعة إنهم بطن من قبيلة برقة بن عتيبة من مضر , ومنها أخذوا اسمهم , ويذكر عمَّاري أن لآل البرقاوي أقارب في طرابلس يعرفون بآل المقدم , وهم أشراف حسينيون , وينقل عمَّاري عن المؤرخ عيسى اسكندر المعلوف أن آل البرقاوي وآل المقدم وآل الشاعر ينحدرون من سلالة عبد الملك والد الأمير شمس الدين بن المقدم متسلم (حاكم)  سنجار في عهد نور الدين (1187م ) (الأرجح نور الدين زنكي). ويعزِّز المؤرِّخ إحسان النمر في كتابه (تاريخ جبل نابلس والبلقاء) ما سبق ذكره عن القرابة بين آل الحنبلي في دمشق وبين السيوف ( آل سيف ) في فلسطين , ويذكر أنهم جعافرة هاشميون , ولكن لم يحدد لأي من الجعفرين ينتسبون , للصحابي الجليل جعفر بن أبي طالب ( الطيار ) , أم لجعفر الصادق .
ويذكر إحسان النمر أن عشيرتي سيف وحيف  ( الأحفاة ) بقيادة شيوخهما آل سيف وآل الكايد كانتا تتنازعان النفوذ على حصون وقرى وادي الشعير , وهو الوادي الكائن بين قسمي جبل نابلس القبلي (الجنوبي) والشمالي , ويتحدث النمر عن آل سيف تحت اسم آخر هو آل البرقاوي , ويذكر أن مقرهم كان في حصن شوفة الذي هاجمه عثمان باشا الكرجي ولكنه تراجع عن حصاره بعد مقاومة آل البرقاوي له , كما يذكر أن حصنا آخر لآل البرقاوي وهو حصن الشيخ شعله تعرض للهدم في عهد حاكم عكا أحمد باشا الجزار , ولكن آل البرقاوي أعادوا بناءه .
ويذكر النمر أن أمر البرقاوي وسيف استفحل في وادي الشعير وبرقة وصارت لهم الكلمة النافذة , ولكنهم نزحوا إلى عنبتا وذنَّابه بعد نزاع بينهم من جهة وبين حمولة الأحفاة  وحلفائهم من آل عبد الهادي . ويورد كتاب ( قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنا عماري أسماء ثلاث عشائر أردنية تحمل اسم السيوف إحداها من عشيرة الشواكرة التي تتبع عشيرة أبو الغنم في البلقاء , والثانية تتبع عشيرة الغنيمات بالكفير غربي مادبا , والثالثة في عنجرة , ولكنه لم يتطرق إلى وجود أو عدم وجود علاقة قرابة لهم مع سيوف فلسطين.
ويذكر المؤرخ مصطفى مراد الدباغ في الجزء الثاني من القسم الثاني أن حمولة الأحفاة (لحفاة) تنتهي جذورها إلى قبيلة عتيبة (هوازن) وهي بطن من قيس عيلان العدنانية , ومن هوازن (بنو سعد) أفصح العرب الذين كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم رضيعا عندهم .

حول عشائر قبيلة الجبارات
تعقيبا على ما ذكرته في حلقة سابقة من أن عشائر قبيلة الجبارات تلتقي مع العديد من العشائر والعائلات الأردنية والفلسطينية في الانتساب إلى قبيلة بني عقبة التي تعود بجذورها إلى قبيلة جذام من العرب القحطانية , تلقيت اتصالا هاتفيا من الدكتور عمر المكحل لفت انتباهي فيه إلى أن حوالي  28  عشيرة تنضوي تحت مظلة قبيلة الجبارات , واستكمالا للفائدة أنشر هذه النبذة عن قبيلة الجبارات :
يذكر كتاب (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنا عمَّاري أن قبيلة الجبارات قدمت إلى فلسطين من الطائف بالحجاز في بدايات مرحلة الفتوحات الإسلامية , وأنها تنتسب للصحابي الجليل جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه , المدفون في الطفيلة.
ويذكر عماري أنها عند وصولها إلى معان قادمةً من الطائف انقسمت إلى قسمين , أحدهما توجه إلى العراق , والآخر توزع في بلاد الشام , فمنهم من سكن في حمص وحماة , ومنهم من سكن في الأردن وهم الجبور , ومنهم من سكن في الخليل وغزة وما حولها , ومنهم من سكن في ديار بئر السبع , ويتألفون من الزواهرة ( الدقس أو الدقوس )  وجدهم زاهر , ومن الخلاوية وجدهم خلاوي , ومن الريبات وجدهم عرَّاب , ومن الفقراء والحسنات وجدهم فقير , ومن أبو جابر وأبو رواع والمشارفة وارتيمات أبي العدوس ( الصوايحه , الزيود , الحلاف , العايد , الراجفي , الزريقات ) وارتيمات الفقراء / المشارفة  ( المشارفة , الزريقات , أبو خوصة , الربيلات ) ,  ومن قلازين الجبارات  (الثوابثة , أبو تربان , الشغيبات ) , ومن حسنات بن صباح ( الصبايحة , العواودة ) , ومن عمار بن عجلان ( الفوايدة ويعودون بأصلهم إلى مصر , الرويتبية , المذاكير , الحليسات ) , ومن جبارات الوحيدي الذين ينتسبون إلى السبط الشهيد الحسين بن علي رضي الله عنهما القرشي الهاشمي , ومن سعادنة النويري ( النويري , أبو فريج , العلويات , المعامعة وهم من مكة وجدهم الصحابي سعد ( لم يذكر الاسم كاملا ) , وربما كانوا سعادنة مصر ( أسيوط ) التي تعود بنسبها إلى عرب الحجاز , ومن سعادنة أبي جريبان ( الهليلات , الجرابين , الشلايلة , العليوات , قوم أبو قعيد , بن دحلان ) , ومن جبارات الدقس ( الدقوس , الزيادات , العشيبان ) ومن سواركة بن رفيع  (السواركة , المنايعة ) ومن الولايدة (المطارقية , الولايدة ويقولون إنهم من سلالة الصحابي الجليل خالد بن الوليد رضي الله عنه) ومن الزواوعة (الخلاويون , المصريون ).