عشيرة الغنمات (آل غنما) الحصن
- عشيرة العودة الله - الحصن
- آل غنما : نقولا غنما
آل العودة الله
- خليل السالم - باسم خليل السالم
عشيرة الغنمات (آل غنما)- الحصن
عشيرة العودة الله الحصن
نقولا غنما
شغلَ السيد نقولا غنما وهو من عشيرة آل غنما في الحصن القريبة من إربد منصبَ النائب العام في حكومة الرئيس توفيق أبو الهدى المشكَّلة في
28/9/1938م, وشغلَ منصبي وزير التجارة ووزير الزراعة في حكومة الرئيس توفيق أبو الهدى المشكَّلة في 6/8/1939م, وشغلَ منصبَ وزير
المالية والشؤون الإقتصادية في حكومة الرئيس توفيق أبو الهدى المشكَّلة في 28/9/,1940 ثمَّ أصبحَ وزيراً للمالية والاقتصاد في حكومة الرئيس
توفيق أبو الهدى المشكَّلة في 29/7/1941م, وشغلَ منصبي وزير التجارة ووزير الزراعة في حكومة الرئيس سمير الرفاعي المشكَّلة في
15/10/1944م, وشغلَ المنصبيين معاً في حكومة الرئيس إبراهيم هاشم المشكَّلة في 19/4/1945م, ثمَّ أصبحَ وزيراً للمالية ووزيراً للإقتصاد في
تعديلٍ جرى على الحكومة في 8/9/1947م.
خليل السالم العودة الله
شغلَ الدكتور خليل السالم عودة الله ابن شقيقة الوزير نقولا غنما المنصب الوزاري وزيراً للشؤون الإجتماعية ووزيرَ دولةٍ لشؤون رئاسة
الوزراء في أوَّلِ حكومةٍ شكَّلها صديقُه ورفيقُه في حركة القوميين العرب الرئيس وصفي التل في 28/1/ ,1962 ثمَّ أصبح وزيراً للشؤون
الإجتماعية ووزيراً للإقتصاد الوطني ووزيرَ دولةٍ لشؤون رئاسة الوزراء في تعديلٍ جرى على الحكومة في 13/10/1962م, ثمَّ عاد فشغلَ
منصب وزير الإقتصاد الوطني في حكومة الرئيس سمير الرفاعي المشكَّلة في 27/3/1963م.
وتلتقي الكثيرمن الروايات على الإشارة إلى أن الوزير السابق الدكتور خليل السالم كان على صلةٍ تنظيميةٍ في شبابه بحركة القوميين العرب,
وتتعزَّز هذه الروايات بما عُرف عن علاقة وثيقة كانت تربط الدكتور السالم برئيس الوزراء الأسبق وصفي التل الذي تشير أكثرمن رواية إلى أنه
كان من ناشطي حركة القوميين العرب سواء في مرحلة دراسته في الأردن, أو في مرحلة دراسته في الجامعة الأمريكية, أو في مرحلة ما بعد
عودته إلى الأردن وممارسته التدريس في مدرسة السلط الثانوية, وقد جمعت كل هذه المراحل الدكتور خليل السالم بوصفي التل .
ويروي الوزير البعثي السابق الدكتور جمال الشاعر في الحلقة المنشورة في (الرأي) في 13/10/1994 من مذكَّراته أنَّ الطالب خليل السالم كان
أحدمؤسسي جمعية »الحرية الحمراء« السرِّية مع رفيقيه وصفي التل وحمد الفرحان اللذين أصبحا فيما بعدمن رموز ونشطاء حركه القوميين
العرب .
وأُرجِّحُ أن علاقة الدكتور خليل السالم التنظيمية بحركة القوميين العرب تراخت ثم انقطعت نهائياً في أواخر الخمسينيات حيث انصرف إلى العمل
الرسمي مسؤولاً كبيراً في وزارة المعارف التي أصبحت تعرف باسم وزاره التربية والتعليم , وفي المجلس القومي للتخطيط , ثم وزيراً في
أكثرمن حكومة , .
باسم خليل السالم
وشغلَ الدكتور باسم نجلُ الوزير الدكتور خليل السالم منصبَ وزير العمل في حكومة الرئيس الدكتور عدنان بدران المشكَّلة في 7/4/2005م , ثُمَّ
شغلَ نفس المنصب في حكومة الرئيس الدكتور معروف البخيت العبادي المشكَّلة في 27/11/2005م
نسبُ آل غنما- آل عودة الله
تلطَّفَ المحامي السيد فاروق نجل الوزير نقولا غنما فزوَّدني بالمعلومات التالية عن عشيرةآل غنما:
تنحدرُ عشيرةُ الغنمات (آل غنما) من قبيلة تغلب العربية في الجزيرة العربية حيث انتقل أحد أجدادهم من الجزيرة إلى شرقي الأردن ليقيمَ في
الكرك, ثم انتقلَ قسمٌ من الغنمات إلى فلسطين واستقرَّ قسمٌ منهم في منطقة طولكرم في بلدتي كفر ياسيف وعبلين, وارتحلَ قسمٌ آخرُ من الغنمات إلى
الجولان ومنها إلى منطقة بعلبك بلبنان, وفي وقت سابق قبل حوالي (300) عام ارتحلَ شيخُ الغنمات عبد الله الغنما وجماعةٌ من الغنمات مع بعض
العائلات من عشائر مسيحية أخرى إلى بلد الحصن التي كانت شبه خالية فعمروها, وقد تحدَّثَ الرحَّالةُ الألماني ستزن الذي جاء إلى شرقي الأردن
في عام 1806م, كما تحدّثَ الرحَّالةُ السويسري بوركهارت الذي زار شرقي الأردن في عام 1812م في مذكراتهما عن مضافة الغنما في الحصن.
ولعشيرةِ الغنمات (آل غنما) امتداداتٌ خارج الوطن العربي, فقد اشتهرَ العديدُ من آل غنما في المهجر ومنهم الأديبة سيسيل غنما التي اعتُبرت في
عصرها من أشهر الروائيات في البرازيل.
وتلتقي عشيرةُ الغنمات (آل غنما) في الأصولِ مع عشائر الحدادين بماعين وآل غنما بلبنان وآل عبُّود وعبد الله في كفر ياسيف في فلسطين, وآل
بولص في عبلين بشمال فلسطين, وآل غلمية وآل غريِّب في لبنان.
وتقولُ روايةٌ أوردها فردريك .ج. بيك في كتابه (تاريخ شرقي الأردن وقبائلها) إنَّ عشيرة الغنمات (آل غنما) التي يتركَّزُ ثقلها في بلدة الحصن
القريبة من إربد والتي تنتمي إلى كنيسة الروم الأرثودكس تعودُ بجذورها إلى الكرك حيث انتقلوا منها إلى قرية فيق بحوران قبل (400) سنة تقريباً
بعد نزاعٍ بينهم وبين أمير الكرك في حينه وانتهى النزاعُ بمعركةٍ تمكَّنوا فيها من قتل الأمير قيسموه (قيصموه) وعدد كبير من رجاله, ومن بلدة
فيق ارتحلوا إلى لبنان , ثم انتقلوا من لبنان إلى قرية علعال في شمال الأردن ومنها انتقلوا إلى الحصن واستقروا فيها قبل حوالي (300) سنة.
ومن الأرجحِ أنَّ عائلة عودة الله التي ينتمي إليها الوزير الدكتور خليل السالم هي فرعٌ من فروعِ آل غنما كما تشيرُ شجرة نسب عائلة آل غنما (
الغنمات) الواردة في كتاب (تاريخ شرقي الأردن وقبائلها) لمؤلفه فريدريك بيك باشا.
وينبغي الإشارة إلى أنَّ عشيرة آل أبو الغنم المسلمة المتمركزة في منطقة مأدبا تحمل نفس الإسم الغنمات أو الغنيمات أو الأغنمات على رأي
المؤرِّخ والأديب روكس بن زائد العُزيزي, وتنتمي عشيرة الغنيمات أو الغنمات المسلمة المقيمة في منطقة مأدبا إلى قبيلة شمر- سنجاره فخذ آل
فداغه ويلتقون في هذا النسب مع عشيرة آل رمان في مدينة تيماء بالسعودية, وكان آل رمان أمراء على منطقة تيماء منذ عام 1840م.
ويُذكَرُ أنَّ الرحالة الألماني الأصل والسويسري المولد يوهان بيركهارت ذكر زيارته في عام 1812م لمضارب الغنمات (آل أبو الغنم) وأثنى على
كرم الضيافة التي خصَّه بها شيخ الغنمات في حينه الشيخ عبد المحسن أبو الغنم.
ويشيرُ كتابُ (عشائر الحدادين حتى عام 1991م) لمؤلفيه الصيدلاني منير جريس حدادين والباحثين عواد جريس حدادين وخلف خليل حدادين إلى
أن الغنمات(آل غنما)في الحصن هم أحفاد عبدالله بن صبره بن صقر الحدادين الذي هاجر من الكرك لأسبابٍ قاهرةٍإلى قرية فيق بحوران ثمَّ انتقل
مع أعقابه إلى لبنان , ثمَّ عاد إلى قرية علعال القريبة من إربد , ثمَّ استقرُّوا في الحصن قبل أكثر من مئتي عام.
وكانَ لعبدالله بن صبره ولدٌ اسمه سليمان رُزِقَ بولدٍ سمَّاه سليمان , ورُزِقَ سليمانُ بولدين هما موسى وعودة الله اللذين يُرجَّح أنَّ آل غنما وآل
عودة الله من أعقابهما , ويشيرُ الكتابُ إلى وجود علاقةِ قرابةٍ (أبناء عمومة) بين الحدادين وآل غنما وآل عودة الله.
ويُعزِّزُ كتابُ (قاموس العشائر في الأردن وفلسطين) لمؤلفه الباحث حنا عمَّاري الرواية التي أوردها فريدريك .ج. بيك عن ارتحال آل غنما من
الكرك بعد قتلهم لأمير الكرك ابن قيصومة حيث مكثوا فترة في بلدة فيق في حوران في أواسط القرن السادس عشر الميلادي ,ثم ارتحلوا الى منطقة
إربد في شمال الأردن ليستقرُّوا في بلدة الحصن في أواسط القرن السابع عشر الميلادي ,ويذكرُ عمِّاري أن لآل غنما أقارب في بعلبك بلبنان لم
يسمهم وأقارب في البرازيل .
ويوردُ عمِّاري اسمي عشيرتين مسيحيتين تحملان اسم عودة الله احداهما في الحصن وهي التي ينتمي اليها الوزير الدكتور خليل السالم ونجله
الدكتور باسم السالم ,ويكتفي بالاشارة للثانية بأنها من عشائر فلسطين المسيحية , كما يورد أسماء أربع عائلات مسلمة تحمل إسم عودة الله ,
الأولى من العبيد من الكراشين ( معان الحجازية ) , والثانية في العباسية ( دون تفاصيل ) , والثالثة من عشيرة الشبول وهم بطن من عشيرة
الثبيت من بني عقبة من حرب من جذام من العرب القحطانية , ويسكنون في الرمثا والشجرة , والرابعة من عشائر فلسطين من عشيرة العصاة (
مصطفى) ويسكنون في بلدة العبيدية.
وينقلُ المؤرِّخُ الأديبُ روكس بن زائد العُزيزي في الجزء الرابع من كتاب (معلمة للتراث الأردني) عن الأستاذ ماجد غنما الرواية التي تنسبُ آل
غنما في الحصن إلى قبيلة تغلب العربية في الجزيرة العربية ,حيث ارتحلوا قبل حوالي ثلاثةِ قرون إلى الكرك واصطدموا بالاقطاعي المشهور
المُسمَّى ابن قيصومة فانجلى الصدامُ عن مقتل إبن قيصومة (ابن قيصوم) وعددٍ من رجاله , فاضطرَ جَدُّ آل غنما سليمان الى الارتحال الى رام الله
ثم الى الجولان بسوريا حيث أقام مع اقاربه في بلدة فيق , ومنها ارتحلوا الى قرية علعال القريبة من إربد ,ثمَّ ارتحل كبير الاسرة عبد الله الى
الصريح ,ثمَّ ارتحل إلى الحصن مع من التفَّ حوله من المسيحيين الذين كانوا قد وصلوا للصريح قبل قدومه واستقرُّوا فيها ,وقد اشاد الرحَّالة
السويسري ستزن بالشيخ عبد الله غنما الذي استضافه في مضافة آل غنما بالحصن في عام 11806م.
ويذكرُ العُزيزي في كتابه الشيخَ ذيب غنما الذي اشتهر بزعامته للمسيحيين من نهر الزرقاء جنوبا إلى نهر اليرموك شمالا ,وكان قاضيا عشائريا
حكيما ,كما ذكر من شيوخ آل غنما الشيخ خليف غنما . ويُعزِّزُ كتابُ (عشائر شمالي الاردن) لمؤلفه الدكتور محمود محسن المهيدات الرواية التي
تقول إنَّ آل غنما في الحصن وهم من الروم الارثوذكس كانوا قد استقروا في الحصن قبل اكثر من 350 عاما بعد ان كانوا قد اضطرُّوا الى
الارتحال من الكرك التي قدموا اليها من الجزيرة العربية وذلك إثرَ مقتل زعيم منطقة الكرك في حينه الاقطاعي ابن قيسموه (ابن قيصوم) فلجأوا
إلى الجولان ونزلوا في بلدة فيق قبل حوالي 350 عاما ,ومنها أنتقلوا إلى لبنان ,ثمَّ عادوا الى شرقي الاردن ونزلوا في قرية علعال القريبة من إربد
ثمَّ استقرُّوا في الحصن قبل حوالي 250 عاما.
ويشيرُ كتابُ (عشائر الحدَّادين حتى عام 1991م) لمؤلفيه الصيدلاني منير جريس حدَّادين والباحثين عودة جريس حدَّادين وخلف خليل حدَّادين الى
أنَّ جَدَّ الغنمات في الحصن (آل غنما) هو عبد الله بن سليمان بن عبد الله بن صبره بن صقر الحدادين الذي هاجر من الكرك نتيجة ظروف قاهرة
الى قرية فيق في حوران بسوريا ,ثمَّ انتقل منها مع أعقابه الى لبنان , ثمَّ رجعوا الى شرقي الاردن ونزلوا في قرية علعال , ثم انتقلوا الى الحصن
واستقرُّوا فيها قبل حوالي 200 عام . ويذكر كتاب (الصفوة جوهرة الأنساب الأردن) لمؤلفه المحامي طلال بن الشيخ حسين البطاينة أن آل غنما
(الغنمات) هم من عشائر الأردن المسيحية وكانوا يقيمون في الكرك قبل إرتحالهم إلى حوران ثمَّ إستقرارهم في الحصن في ناحية بني عبيد في
شمال الأردن , ويشير إلى وجود أقارب لهم في لبنان .
رداً على استفساراتكم
أسماء العشائر والعائلات التي شملها كتاب
(التمثيل العشائري والعائلي
في الحكومات الأردنية)
تلقيت من العديد من قراء (المدينة) الذين يتابعون هذه الدراسة إتصالات يطلبون فيها نشر أسماء العشائر والعائلات الأردنية والفلسطينية التي
شملها الجزء الأول من كتاب(التمثيل العشائريوالعائلي في الحكومات الأردنية) الذي صدر مؤخرا , وإستجابة لهذه الإتصالات أنشر فيما يلي
أسماء العشائر والعائلات التي وردالحديث عن جذورها وأصولها وعن وزرائها في الجزء الأول من الكتاب :
1) الهاشميون 2) آل الشنقيطي 3) عشيرة العتوم 4) عشائرالخصاونة , آل الموسى , الهنداوي , آل الحمود , آل العيسى , آل حلوش 5) آل
الملقي 6) آل الرفاعي 7) آل جودة » غضية« 8) عشيرة الصمادية 9) عشيرة الطراونة 10) آل النشاشيبي 11) عشيرة الشمايلة 12)
عشيرة المدادحة 13 ) عشيرة المحادين 14عشيرة العجلوني 15) عشيرة المساعدة 16 آل الشريقي 17) آل هاشم , الجعفريون , 18) آل
السقَّاف 19) آل صلاح 20) آل عبد الهادي 21) عشيرة العربيات 22) عشيرة الخريسات 23 عشيرة العلاونة 24) عشيرة الدويري 25)
عشيرة الحياصات 26) نسل الصحابي الجليل تميم بن أوس الداري ( عشيرة المجالية , عشائر التميمية ) 27) عشيرة الرشيدات 28) عشيرة
الغرايبة 29) عشيرة الفواعير 30) القورات ( آل أبو قورة , آل خير ) 31) آل خلف 32) عشيرة المعايطة 33) عشيرة الذنيبات 34) عشيرة
الكركيين , آل الكركي , 35) عشيرة الكراشين 36) عشيرة آل الحصان 37) عشيرة العزَّام 38) عشائر بني حسن 39 ) آل طوقان 40) آل
الريماوي 41 عشيرة التلول , آل التل (42) عشيرة العرامطة , آل العرموطي (43) عشيرة النسور 44) آل نسيبة 45) عشيرة الشرع 46)
عشائر العدوان 47 ) عشيرة اللوزيين 48) عشيرة العطيَّات 49) عشيرة الجزَّازية 50) آل العنبتاوي 51) آل الدجاني 52) عشيرة القضاة
53) آل الطاهر 54) عشيرة الجرادات 55) آل القاسم 56) عشيرة البطاينة 57) آل أبو غوش 58) آل المصري 59) آل كمال 60) عشائر
الحويطات (الجازي, النجادات, الرواجفة) 61) عشيرة أبو الراغب 62) آل الحسيني 63) آل ملحس 64) آل الضامن 65) عشيرة مساعيد الجبل
66) عشيرة الدلاقمة ز آل الدلقموني ز 67) عشيرة البطوش 68) عشيرة الطبيشات 69) عشيرة الدبابسة 70) آل وهبه 71) عشائر بني
مخزوم (الشريدة , آل القاضي , آل الخالدي, آل الحداد الخالدي , آل قدُّورة , آل الصفدي, الحمارشة). وألفت الإنتباه إلى أن الكتاب متوفر في: (
مكتبة مصابيح المختار مول مقابل جريدة العرب اليوم) أو في: (دكان الهدايا في المستشفى الإسلامي العبدلي).
تنويه
السيد زياد أبو غنيمة المحترم
تحية إكبار وتقدير وبعد,
أود أن أنوه, بأنه في جريدتكم »المدينة« عدد 89 الصادرة يوم الثلاثاء بتاريخ 3/7/2007 تحت عنوان (التمثيل العشائري والعائلي في الحكومات
الاردنية) تناولتم عشيرة آل قاقيش, وأنا اشكركم جزيل الشكر على هذا الجهد المميز مع احترامي الشديد لعمق دراستكم من خلال المراجع التي
عدتم اليها, وكنت آمل ان يضاف الى هذا الجهد, جهد ولو هاتفي للاتصال بي وابن العم معالي السيد فؤاد قاقيش للمشاركة (فقط).
أو أن ابين أنني تقاعدت من القوات المسلحة الاردنية برتبة فريق وليس برتبة لواء ولي الشرف بذلك, كما وددت ان انوه بأن هناك جزءاً من
عشيرة آل قاقيش الذي اسس في قرية كفرابيل (لواء عجلون) قبل فترة من الزمن وكان ذلك نتيجة قيام أحد أفراد العشيرة بالسلط بالقتل والجلاء
واللجوء الى تلك القرية عند أحد شيوخها الذي حماه وزوجه وابنته, حيث اعتنق الدين الاسلامي نتيجة لذلك ولنا أقارب في تلك القرية نعتز بهم.
الفريق المتقاعد بسام قاقيش